- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون

يمكن الاستدلال - على الشغالات-
من الأحذية البلاستيكية الملونة
ورائحة الطبخ العالقة على "البالطوهات "
الباهتة،
وكثيراً بتشققات جلود الأصابع،
ولطخات (الكَلَفْ) في الوجوه الأفريقية
الممصوصة.
الصغيرات منهن فقط
قد يجسدن أنوثة اخرى:
بالطوهات أكثر سواداً.
شعر فلفلي متمرد على أغطية الرأس.
بقايا خضاب على الأظافر الدَبِقة.
بخات من (البارفان) الرخيص على
الملابس.
صنادل بكعوب عالية.
حقائب صغيرة معلقة على الأكتاف.
وكل ذلك
حتى تستطيع الواحدة منهن
إدارة رؤوسٍ
كثيرة، في شارع
يحتضن رواحهن الليلي،
ويُسيّل أبواق العربات، وألسنة المارة
لتشعر حينها
أنها أوسع من خريطة الطبخ
في شارع ضّاج بتهويمات القات
غير أنه أضيق قليلاً من حرية الجينز في أندية الجاليات..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
