- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام
- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»

يمكن الاستدلال - على الشغالات-
من الأحذية البلاستيكية الملونة
ورائحة الطبخ العالقة على "البالطوهات "
الباهتة،
وكثيراً بتشققات جلود الأصابع،
ولطخات (الكَلَفْ) في الوجوه الأفريقية
الممصوصة.
الصغيرات منهن فقط
قد يجسدن أنوثة اخرى:
بالطوهات أكثر سواداً.
شعر فلفلي متمرد على أغطية الرأس.
بقايا خضاب على الأظافر الدَبِقة.
بخات من (البارفان) الرخيص على
الملابس.
صنادل بكعوب عالية.
حقائب صغيرة معلقة على الأكتاف.
وكل ذلك
حتى تستطيع الواحدة منهن
إدارة رؤوسٍ
كثيرة، في شارع
يحتضن رواحهن الليلي،
ويُسيّل أبواق العربات، وألسنة المارة
لتشعر حينها
أنها أوسع من خريطة الطبخ
في شارع ضّاج بتهويمات القات
غير أنه أضيق قليلاً من حرية الجينز في أندية الجاليات..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
