- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

للحظات لاغير
أعرني نبضك ..
يا أناي ..
أتعلم!
أن القصائد التي أنثرها هنا ..
لازالت مغمورةً بين ثنايا نبضك ..
هي وحيدة متخمة بك ..
تخفق كروحٍ شاردة..
غائبة عن الوعي ..
تستجدي اللحظة ..
بعبورٍ لأنق نحو قلبك اللازوردي ..
أتعلم!
يومًا ما..
ستهمس لي ذات وجع..
أنفاسك العالقة كنثيث بلوري في نوافذ الفقد..
رائحة عرقك الموشومة في أنفي ..
قُبلتك المؤجلة ..
أحاديثنا العابرة للقارات السبع ..
تركناها عند أول مفترق لقلبينا ..
احتضنا ضحكاتنا الساخرة ..
في قلب اللحظة ..
كنا كأي عاشقين ..
لنا حميميتنا المنفردة في عوالم التيه ..
في قلب النهر كانت قلوبنا ..
كزنبقة ثالوثٍ مقدس ..
في سِفر النبض . ..
كتبنا.. "ليتنا كنا حينها نفقه معنى أن تلتحم أرواحنا دون لقاء ..!"
27/ يونيو /2019
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
