- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيزي عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة

للحظات لاغير
أعرني نبضك ..
يا أناي ..
أتعلم!
أن القصائد التي أنثرها هنا ..
لازالت مغمورةً بين ثنايا نبضك ..
هي وحيدة متخمة بك ..
تخفق كروحٍ شاردة..
غائبة عن الوعي ..
تستجدي اللحظة ..
بعبورٍ لأنق نحو قلبك اللازوردي ..
أتعلم!
يومًا ما..
ستهمس لي ذات وجع..
أنفاسك العالقة كنثيث بلوري في نوافذ الفقد..
رائحة عرقك الموشومة في أنفي ..
قُبلتك المؤجلة ..
أحاديثنا العابرة للقارات السبع ..
تركناها عند أول مفترق لقلبينا ..
احتضنا ضحكاتنا الساخرة ..
في قلب اللحظة ..
كنا كأي عاشقين ..
لنا حميميتنا المنفردة في عوالم التيه ..
في قلب النهر كانت قلوبنا ..
كزنبقة ثالوثٍ مقدس ..
في سِفر النبض . ..
كتبنا.. "ليتنا كنا حينها نفقه معنى أن تلتحم أرواحنا دون لقاء ..!"
27/ يونيو /2019
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
