- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

هكذا-إذن- تجيءالمساءات بغيرفكرتها،
ستلبس وجهها المعتم وقفازالبنت لايزال تحت السرير،
على فكرة إن أمكن لي ساحكي لكم عن الموت في الكتابة
الموت ابدا ليس دليلنا إلى الآخرة
أنه رهان لغوي صرف يمكنك استبداله في أي سوبر ماركت
بعلبة تونة يابانية
أو استخدامه بدلا عن السجنال في تنظيف الأسنان
هذه الإسوارة التي كسبتها بورقة الحظ
لم تكن البنت مهيأة للمنافسة عليها
وربما كان التوقيت حين رمت الكرة غير موفق في اصابة الهدف
قد يكون الوقت ليس مناسبا لكتابة الشعر
لهذا تأتي النصوص حامضة بعض الشيء
سوف تنتجينه صباحا أوقولي: لأمك تنفخ في الموقد حتى لا تموت الناروتنضجين أكثر
هذه تجربتي في كتابة النصوص
فهل يمكنك الترويج لها أثنآء عودتك من البازار
ستصطدمين بعربة النقل الجماعي
وتدهسين أرصفة على جانبي الطريق
ستحاولين انجاز التمارين المسائية
بسؤالك عن تحريك كعب القدمين
لن يحدث ما لم تتوقعيه بالمرة
وسوف تنامين بدون الكوابيس
التي بالعادة ترافق الكثير من النقد الحلال
ثم لماذا بكل هذا الجنون
ساترك الكتابة وأنام!!!
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
