- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
الاربعاء 08 اكتوبر 2025 آخر تحديث: السبت 6 سبتمبر 2025

- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام
- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
فلسفة الدمع - محمود العكاد

2020/09/16
الساعة 11:12
(الرأي برس (خاص) - أدب وثقافة)
الدّمعُ
طفلي الذي مِنْ أَعيُني أَلِدُهْ
هُوَ الوَحيدُ إذا ما ضِقتُ بي أَجِدُهْ
الدمعُ
يعبُرني حيناً وأعبُرُهُ
فكيف يَمشي بأقدامي وأَفْتَقِدُهْ
الدمعُ
في عينيَ اليُمنى على كَبِدي
يَبكي
وفي عينيَ اليُسرى بَكى كَبِدُهْ
الدّمعُ
جُرحٌ بقلبي كُنتُ أحملُهُ
ليلاً
وتَحمِلُنيُ للأغنياتِ يَدُهْ
الدّمعُ يُشبهُني جدّاً
وأُشبهُهُ جدّاً
وها صُورتي يَرتادُها جَسَدُهْ
الدّمعُ عُكّازُ روحي
حينَ يَكسرُني هَمّي
أنا مثل رُوحي سَوفَ أستَنِدُهْ
الدمعُ لي مَوطنٌ
لا شأنَ لي سَقَطَتْ
صَنعا أمِ انتَصَرَتْ
كُلٌّ لَهُ بَلَدُهْ
22/4/2018
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
أدب وثقافة
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
اختيارات القراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
