- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

حتى تجاوزتَ يا ابنَ الشعرَ آباءَكْ
أغمضتَ عينيك واستثمرتَ أضواءَكَ
وفجأةً جئتَ، كان الوقت
منطفىءَ النجومِ
كان دجى،
ووالداك
انتظارٌ، رغم أنفهما
يستقبلانك خوفا واضحا ورجا
من أي ثقب تسللت؟
الجهات ظلامٌ مرعبٌ،
ليس طفلٌ جاءنا ونجا
وكيف جئت؟
َوكيف اخترتَ أسماءَكْ؟
قدكنت تطوي الليالي طيّ والدة
قماطَ طفلٍ عنيدٍ للأسى خرجا
وكي تظلّ وحيدًا لاشريك له
وخفتَ أن تتلاشى،
اغتلتَ أبناءك
حتى بكاءَكَ لم تتركْ لثانيةٍ
وقتًا تسرُّ المراثي فيه أعداءَكْ
أراك تصغي إلينا الآن
تهزأ ممن حاولوا
أيها الأحياءُ
إحياءَكْ
كثّرتَ نفسكَ حتى لم أجدْ بلدا
إلا وشمتَ على كفّيهِ صنعاءَكْ
أيامُكَ الخضرُ هل جاءتْ؟
أظنّ على أرضٍ سوانا..
لمن أهديتَ خضراءَكْ
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
