- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

على كفِّ هذي الأرض جمرٌ وأسئله
فهل سوف يبقى النورُ طفلَ المخيّله؟
ومن سوف يُحني للنهاراتِ ظهرَهُ
بُرَاقَا؟ ويَسْريْ، والجراحاتُ موغِلَه!
وفي كلِّ دارٍ يعصرُ الخوفُ رأسهُ
ويسقيهِ للأيامِ، كي لا تقتِّلَه!
تفيقُ شموسُ الحلمِ، والحُلمُ متعبٌ
كأمٍّ، لفرطِ الهمِّ، فزّتْ لتحمِلَه!
قرأنا نقوشَ اليأس في كلِّ دمعةٍ
وكم دمعةٍ باليأس ِ سالتْ مزلزِلَه!
وكم دمعةٍ كانتْ صراخا وشهقةً!
تعدُّ حروفَ الليلِ، حتى تُبدِّلَه.
وقد أسلمتنا الريحُ للنّارِ عُنوةً!
فما كانت الأوجاعُ إلا مُحصِّلَه!
غدا سوف تنأى الريحُ يانارنا التي
بعيدا من الأعداءِ، فينا على صِلَه!
فتقرؤنا الأجيالُ في كلِّ جمرةٍ
أسالت على التاريخِ روحا لِتعذِلَه
هنا كانت الأحلامُ تُكوى وتشتوي
فتنبتُ من بين الجراحاتِ أخيلَه.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
