- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

السيكل ؟!
أين حسام ؟ وأقول : مش عارف …
يعود ملحا في سؤاله : قلتوا لك أين حسام ؟ أرد أنا : قلت لك مش عارف ..، ينظرإلي معاتبا ، فأسأله:
ماذا تريد منه ؟ - السيكل ، - أي سيكل ؟ - قال بيشتري لي وما اشتراش ، أنا زعلان ، التقط رأس الخيط - طيب أيش رأيك أنا سأدفع خمسة ألف وحسام مثلها وأحمد - أخيه - ونشتري لك …...، أنا أشتي ابوعشرة ألف ، - طيب علي وعلى حسام ، كل يوم يأتي في لحظة النشوة القصوى بين الثانية والثانية والنصف بعد الظهر، وأقول على الفور - هل دفع حسام؟ ، - قال يوم الجمعة، ومن جمعة إلى أخرى لم يشترالسيكل ، وماجد كل يوم يرفع وتيرة الاحتجاج ، وعنده حق ، فلا تعد طفلا إلا إذا كنت متاكدا من الوفاء …..
جاء أحمد من عدن واشترى السيكل ..
الآن كل ثاني يوم تخرج السنسلة من مكانها ، فيذهب إلى مهندس السيكلات ..وحسام يدفع حق الاصلاح …
للمرة الخامسة تتكررالحكاية ، ضاق ماجد وتركه لدى المهندس ..
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
