- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

"1"
ابتداءمن أول فبراير2020
ليس أجمل من الأطفال إلا هم ...
ليس أجمل من أساليبهم للوصول إلى مبتغاهم ....إلا أساليبهم
صاحبي ماجد احتفل أمس بعد الغروب بعيد ميلاده ...
بالطبع وزع المهام والطلبات على البيتين ...
اما أنا شخصيا فقد فرض فرضا " تشتري بيبس كبير" وإلا ..ورفع يده اليمنى إلى تحت دقنه " أنا محاذي لك " ، طبعا بعد التهديد بالمقاطعة، رضخت ، حاضر..هذه فلوس روح أشتري، ولأنه أمين ، مرمن أمامي: بقيت 150 اشتريت جعالة ، طيب يا ماجد ...
يعرف ماجد متى يطلب ، فعندما كنت اهيم مع أبو بكر، وقف أمامي ، يديه على رأسه ، اوقفت المسجل: أيوه ياعم ماجد ؟...لايتكلم ،اقرأه من عينيه ،إلا انه مد رجله ، فهمت أن الحذاء جديد ، هدية من هدايا عيد الميلاد ..، مبروك يا ماجد ، لم يتزحزح ..لابد من المصروف ...
قلت : الأمر لله ..حاضر، قبل أن يهددني ب" الحذ" ....
ضحك وذهب ..لقد نال مبتغاه ...
ما أروع وألذ براءة الأطفال وملعنتهم ….
*****
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
