- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
"1"
ابتداءمن أول فبراير2020
ليس أجمل من الأطفال إلا هم ...
ليس أجمل من أساليبهم للوصول إلى مبتغاهم ....إلا أساليبهم
صاحبي ماجد احتفل أمس بعد الغروب بعيد ميلاده ...
بالطبع وزع المهام والطلبات على البيتين ...
اما أنا شخصيا فقد فرض فرضا " تشتري بيبس كبير" وإلا ..ورفع يده اليمنى إلى تحت دقنه " أنا محاذي لك " ، طبعا بعد التهديد بالمقاطعة، رضخت ، حاضر..هذه فلوس روح أشتري، ولأنه أمين ، مرمن أمامي: بقيت 150 اشتريت جعالة ، طيب يا ماجد ...
يعرف ماجد متى يطلب ، فعندما كنت اهيم مع أبو بكر، وقف أمامي ، يديه على رأسه ، اوقفت المسجل: أيوه ياعم ماجد ؟...لايتكلم ،اقرأه من عينيه ،إلا انه مد رجله ، فهمت أن الحذاء جديد ، هدية من هدايا عيد الميلاد ..، مبروك يا ماجد ، لم يتزحزح ..لابد من المصروف ...
قلت : الأمر لله ..حاضر، قبل أن يهددني ب" الحذ" ....
ضحك وذهب ..لقد نال مبتغاه ...
ما أروع وألذ براءة الأطفال وملعنتهم ….
*****
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

