- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

الأربعاء 8 يوليو 2020
صباح السبت 15 يونيو74 ، من بيت المسيبي وسط صنعاء خرجنا ذاهبين إلى اختبار الثانوية العامة، كانت ثمة صورة ملصقة على الجدران، تريح النفس حين تتملى في قسمات وجه صاحبها، نصفية، نجماتها وطيرها خارج المألوف، من التقطها إبدع ، ومن اختارها لتكون بوابة للتعرف على قائد حركة 13 يونيو وكارزميته حالفه الحظ في الاختيار ….
على معظم جدرالشوارع بين السائلة ومدرسة عبد الناصرتوزعت عشرات النسخ منها ..وفي الأشهر اللاحقة والسنوات التي توالت قصيرة سريعة ترسخت صورة الحمدي الفريدة ، للامانة كثيرين ظلوا يعقدون المقارنات بين ملامحه وملامح جمال عبد الناصر….
تلك اللقطة للحمدي لم يتحدث عنها أحد، من التقطها ، متى ، كعادتنا تمرعلينا أشياء جميلة وجزء من مكون الذاكرة بدون أن نسأل ؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!
من التقطها ؟ ومتى ؟ ..
اتمنى ان يعصف الصديق محمد حسين العمري ذهنه وكذلك والدنا الكبيرالقاضي علي أحمد ابوالرجال ويقولوا لنا ظروف التقاط تلك الصورة التصفية للشهيد إبراهيم الحمدي …
لله الأمرمن قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
