- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

أيها النورُ الذي يسبحُ في الكونِ
صباحاً ومساءَ
وَادِعاً يعبق بالحبِّ نديَّاً
يغمر الروح رجاءَ
ألهَمَتْنِي منك ساعاتٌ بريئاتٌ
وأذكتني صفاءَ
كنتُ مَيْتاً قبلُ في ليل انعزالي
ساهماً ملقىً .. بعيدا
أجْرَع الوَهْمَ وحيدا
كنتُ أخبو مثل نجمٍ في الفلاةْ
أثخنتهُ الذكرياتْ
أيُّ شيءٍ هَزّ أعصابي إليكْ ؟
أيُّ شيءٍ نبّهَ الخاطرَ من رقدتهِ
وطواني في يديكْ ؟
هل هو الخوف الذي يصهل في أقصى خيالي ؟
ليس يدري كيف جاءَ ؟
من ترى ألقاهُ في روعي ابتداءَ ؟
صار عفريتاً عنيدا
أيُّها النور الذي رفَّ على الطِّين فطارا
لم يكن من قبلُ إلا أثراً صِفْراً وعارا
من أكونُ ؟ ومن تكونُ ؟ وكيف تنسانا المنون ؟
كيف لازلنا بلا مأوى .. نسينا من نكون !
إن يكن هذا الذي نحيا به عقلاً فما أحلى الجنون
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
