- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

اعترفت جورجينا رودريغيز بأنها شعرت ”بالخجل“ عندما تدربت مع صديقها كريستيانو رونالدو هداف يوفنتوس أثناء إجراءات العزل العام بسبب جائحة فيروس كورونا، لكنها الآن تستمتع بالتعلم من ”أفضل معلم“.
كما اعترفت جورجينا بأن مهاجم يوفنتوس هو مصدر إلهامها؛ بسبب التضحيات التي يقدمها للحفاظ على لياقته رغم بلوغه 35 من عمره.
كما قالت جورجينا البالغ عمرها 26 عامًا، التي أبهرت معجبيها على انستغرام بسلسلة من صور لتدريباتها في صالة الألعاب الرياضية أثناء الحجر المنزلي، بأنها تهتم كثيرا بالتدريبات الخاصة بعضلات الأرداف.
وقالت الإسبانية جورجينا، التي عادت الآن إلى إيطاليا بعد شهرين تقريبًا من الإقامة في ماديرا مع عائلتها، لمجلة برتغالية: ”في البداية شعرت بالخجل من التدريب مع كريستيانو. تخيل أنك مضطر للتدريب مع كريستيانو في نفس المكان ومعه.
”كنت أتدرب في المنزل عندما يذهب للتدريب في ناديه حتى نتمكن من قضاء المزيد من الوقت معًا. لكن بعد ذلك ذهب هذا الشعور والآن أحب ممارسة الرياضة معه. لقد أصبح أعظم حافز لي“.
وأضافت في مقابلتها مع مجلة ”صحة المرأة“: ”كريستيانو يتدرب في الصباح ومرة أخرى بعد الظهر. إنه رياضي مميز ومن صفوة الرياضيين. إنه أمر لا يصدق كيف يركز ويكرس نفسه لشغفه بكرة القدم. لا شك أنه يتدرب أكثر وأفضل مني. لا توجد مقارنة. إنه رياضي محترف. لكن لدي أفضل معلم في المنزل وكل يوم أتعلم معه شيئًا جديدًا. عندما يتعلق الأمر باللياقة البدنية كريستيانو يتفوق علي“.
كما اعترفت جورجينا في المقابلة التي أجرتها مع المجلة، والتي وضعت صورة مذهلة لعارضة الأزياء على غلافها الأمامي، بأن الشهر الأول من أزمة فيروس كورونا كانت تشعر ”بالخوف والضعف“.
لكنها قالت إنها تمكنت من تغيير طريقة تفكيرها في الشهر الثاني، وكشفت أن التدريبات المنتظمة ساعدتها على الهروب من الروتين المعتاد.
وقالت: ”أنا أحب ماديرا. المناخ رائع والغذاء الرائع والناس دافئون للغاية. البرتغال كنز حقيقي“.
واعترفت جورجينا بحماسها لكونها على الغلاف الأمامي للمجلة عندما صدرت، ونشرت صورة على حسابها في انستغرام قائلة: ”أول غلاف في مجلة برتغالية. غلاف أمامي برتغالي له علاقة كبيرة بنمط حياتي.“
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
