- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
وصفت أثينا، اليوم الإثنين، نية تركيا بدء عمليات تنقيب جديدة عن النفط شرق البحر المتوسط، بـ ”الاستفزاز الجديد“.
وقال وزير الخارجية اليوناني نيكوس ديندياس: إن ”نشر الجريدة التركية الرسمية طلبات ترخيص من شركة النفط التركية للقيام بعمليات تنقيب جديدة في منطقة الجرف القاري اليوناني تندرج في سلسلة تحركات للدولة المجاورة، التي تحاول تدريجيا انتزاع الحقوق السيادية لليونان“.
وأوضح الوزير اليوناني أن بلاده ”مستعدة للتصدي لمثل هذه الاستفزازات الجديدة، إذا أقدمت تركيا على تنفيذ ذلك“.
وأضاف ديندياس: ”لا يمكن لأعمال تركيا غير المشروعة أن تمس السيادة اليونانية التي تقوم على القانون الدولي وقانون البحار“.
وأعلن وزير الطاقة التركي فاتح دونماز، يوم الجمعة الماضي، أن تركيا تخطط لبدء عمليات تنقيب جديدة عن المشتقات النفطية خلال ثلاثة أو أربعة أشهر، في شرق البحر المتوسط، بموجب اتفاق مثير للجدل وقع مع ليبيا في نهاية تشرين الثاني/ نوفمبر.
وكالعديد من الدول المطلة على المتوسط، نددت اليونان بالاتفاق التركي- الليبي الذي يوسع إلى حد كبير منطقة الجرف القاري التركي.
وترى أثينا أن الاتفاق يرمي إلى زيادة نفوذ تركيا في المتوسط، حيث كانت أنقرة قد قامت بعمليات استكشاف قرب قبرص، ما أثار احتجاجات الجزيرة المتوسطية واليونان ومصر.
ودعا الاتحاد الأوروبي تركيا مرارا إلى وقف ”عمليات التنقيب غير المشروعة“ عن الغاز والنفط قبالة سواحل قبرص؛ لأنها تتداخل مع المنطقة الاقتصادية لقبرص العضو في التكتل الأوروبي، وهدد أنقرة بعقوبات.
وشهدت العلاقات بين تركيا واليونان مؤخرا توترا جديدا، بعدما سعت أنقرة للحصول على دعم الاتحاد الأوروبي بالنسبة إلى مطالبها في سوريا وملف الهجرة.
والأسبوع الماضي، أرسلت أثينا -في إجراء احترازي- 400 شرطي إلى حدودها البرية مع تركيا (شمال شرق)؛ لمنع تدفق محتمل لمهاجرين، كما حصل في شباط/ فبراير.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

