- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام
- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية

كشفت رابطة حقوقية عن تعرض عائلات الصحافيين المختطفين لدى ميليشيا الحوثي الانقلابية للابتزاز المالي مقابل وعود كاذبة بإطلاقهم من سجون الميليشيا، مجددةً مطالبتها بالإفراج الفوري عن 9 صحافيين مختطفين لدى الحوثيين منذ خمسة أعوام احترازاً من كورونا.
وقالت "رابطة أمهات المختطفين اليمنيين"، في بيان، إن نافذين في سلطات ميليشيا الحوثي بصنعاء استخدموا "غطاء الضمانة الحضورية"، التي طلبتها النيابة الجزائية الخاضعة لسلطتهم، لفرض مبالغ مالية على عائلات 6 صحافيين تقرر إطلاق سراحهم.
وأضافت أن أسر الصحافيين، وبعد أن دفعت مبالغ وصلت بعضها إلى 400 ألف ريال يمني تحت مسمى "ضمانات مالية"، تفاجأت أن جماعة الحوثيين ترفض الإفراج عنهم، مشترطةً مبادلتهم بأسرى من مقاتليها لدى قوات الحكومة الشرعية.
في سياق متصل، استنكرت الرابطة مواصلة ميليشيات الحوثي اعتقال 9 صحافيين، بعد خمسة أعوام من المحاكمات والإجراءات غير القانونية، بما فيها الحكم بإعدام أربعة منهم.
وأوضحت أن "الصحافيين المختطفين يواجهون خطراً في سجون جماعة الحوثي خاصة بعد تفشي وباء كورونا في البلاد". والصحافيون الـ9 هم: عبدالخالق عمران، توفيق المنصوري، حارث حميد، أكرم الوليدي، هشام طرموم، عصام بلغيث، هشام اليوسفي، هيثم الشهاب، وحسن عناب.
وناشدت "رابطة أمهات المختطفين" المنظمات الحقوقية السعي للإفراج عن جميع الصحافيين المختطفين خوفاً على حياتهم من تفشى وباء كورونا.
وفي وقت سابق، كان محامي الصحافيين المختطفين، عبد المجيد صبرة، قد أكد رفض ميليشيا الحوثي الإفراج عنهم حيث تشترط مبادلتهم بأسرى حرب. واعتبر صبرة أن هذا التصرف يُشكل "جريمة حرب"، مضيفاً أن "القضاء صار ورقة سياسية لدى سلطة صنعاء".
وكانت المحكمة الجزائية المتخصصة الخاضعة للحوثيين قد أصدرت في 11 أبريل/نيسان الماضي أحكاماً بإعدام أربعة صحافيين، هم عبد الخالق عمران وأكرم الوليدي وحارث حميد وتوفيق المنصوري، وحبس باقي الصحافيين لمدة خمس سنوات سبق أن قضوها في السجن، ومع ذلك لم يفرج عنهم حتى الآن، باستثناء صلاح القاعدي الذي أفرج عنه مطلع الشهر الجاري.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
