- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

رحل الأديب القاص المبدع كمال الدين محمد. فاجعة كبيرة رحيل المبدع القاص بغتة؛ بسبب الحمى التي جلبتها الأمطار والسيول الجارفة في مدينة عدن. رحيل المبدع والصحفي المخضرم خسارة كبيرة. فكمال الدين من المواهب الأدبية المجددة والبارزة. رأس القسم الثقافي في صحيفة «الثوري» الصحيفة الأولى للحزب الاشتراكي. وعمل في الصحيفة بعد قيام الوحدة في الـ22 من مايو 1990.
كمال الدين إنسان رائع الموهبة، عميق التفكير، غاية في التواضع والبساطة، وعلى جانب عظيم من الاستقامة والخلق. عمل في صحيفة «الأيام» في الجانب اللغوي. له حضور مائز في الحياة الأدبية والثقافية، وهو من العناصر البارزة في اتحاد الأدباء والكتاب. مشارك في العديد من أنشطة الاتحاد، ورأس فرع الاتحاد بعدن قبل إغلاقه بعد حرب 94.
كمال الدين من أدباء اليمن الكبار المبدعين والمجددين. ترك أثراً عميقاً في الحياة الأدبية والثقافية. مجموعته القصصية «من يبني حديقة لأوسان» من أهم الإصدارات القصصية إتقاناً وتكنيكاً وإبداعاً. نشر العديد من القصص في العديد من المجلات والصحف، ومنها مجلة «آداب» اللبنانية، وهو من الكوادر الثقافية في وزارة الثقافة عمل فيها كنائب مدير عام الثقافة.
الفقيد من أعلام اليمن الكبار؛ فالعزاء لأسرة الأدباء والكتاب، والصحفيين، وأهل الفكر والثقافة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
