- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

فشلت إجراءات منع دخول وبيع شجرة القات، الأحد، في محافظة عدن "جنوبي البلاد"، كإجراء احترازي من فيروس كورونا، وفق مصادر محلية للأناضول.
والسبت، أصدر المجلس الانتقالي الجنوبي، والمتحكم بزمام الأمور في المحافظة، قرارًا بمنع إدخال شجرة القات وإغلاق أماكن بيعه مدة أسبوعين، ضمن سلسلة إجراءات لمكافحة الجائحة المتفشية في جميع أنحاء العالم.
وقال سكان محليون، في أحاديث منفصلة لمراسل الأناضول، إن "إجراءات منع دخول القات وبيعه في محافظة عدن فشلت، بعد أن شوهدت بعض أسواقه في مدينتي دار سعد والمعلا مفتوحة أمام زبائنها".
والقات، منشط عشبي قوي، يحرص غالبية اليمنيين على تعاطيه في أوقات ما بعد الظهيرة إلى الليل، واعتبرته منظمة الصحة العالمية من الأعشاب المخدرة بسبب الآثار السلبية الناجمة عن مضغه، وتم حظره في معظم بلدان العالم.
وذكر بعض السكان، أن الأجهزة الأمنية حاولت إغلاق الأسواق في مدينتي المعلا ودار سعد ومنع البيع، تفاديًا للتجمعات وتنفيذًا للإجراءات الاحترازية.
وتساءل آخرون عن عدم محاسبة النقاط الأمنية التي سهلت دخوله بينما يتم مطاردة البائعين والزبائن بعد وصول القات إلى داخل مدن المحافظة.
وسبق للأجهزة الأمنية في عدن التابعة للانتقالي الجنوبي أن أصدرت قرارات مشابهة بمنع دخول القات إلى عدن، وتحديدًا عقب سيطرتها على المدينة في أغسطس/ آب 2019، عقب مواجهات مسلحة مع القوات التابعة للحكومة الشرعية، إلا أنها فشلت في منعه أو حتى الحد من أماكن بيعه.
والجمعة، أعلنت الحكومة اليمنية تسجيل أول إصابة بفيروس كورونا، في مدينة الشحر بمحافظة حضرموت.
ويأتي تسجيل أول إصابة بالفيروس في ظل مخاوف من انتشاره في البلد الذي يعاني تدهورا للخدمات الصحية، بسبب الحرب التي دخلت عامها السادس بين القوات الحكومية المدعومة من التحالف العربي بقيادة الجارة السعودية وجماعة الحوثي المدعومة إيرانيا.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
