- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

قال مدير مكتب منظمة أوكسفام في اليمن محسن صديقي إن إعلان أول حالة مؤكدة من الإصابة بكورونا في اليمن يعتبر ضربة مدمرة لبلدٍ يعاني من ضعف التجهيزات الصحية بعد خمس سنوات من الصراع المُدمر الذي يُقلل من فُرص احتوائه”.
وأضاف في تصريح نشره على موقع المنظمة السبت 11 أبريل 2020، إن أكثر من 17 مليون يمني لا يتمكنون من الحصول على المياه النظيفة خصوصا الذين يعيشون في مُخيمات النازحين ومساكن مُزدحمة، معتبرا أن العزل الاجتماعي وغسل اليدين بشكل متكرر يُعتبران شيئا في غاية الصعوبة.
وأكد أن احتمالية انتشار الفيروس بشكل واسع بالتزامن مع تقليص المساعدات لأجزاء من البلاد، يعتبر امرا كارثيا بالنسبة لملايين الأشخاص الذين يعيشون بالفعل على حافة الهاوية.
واضاف”يجب أن توافق جميع الأطراف على وقف إطلاق النار بأسرع وقت للسماح بوصول المساعدات الإنسانية بشكل كامل وآمن، وذلك لضمان حصول الأُسر اليمنية على أفضل فرصة لاحتواء الفيروس.”
واشار الى ان مُنظمة أوكسفام تستجيب لخطر وباء فيروس كورونا، من خلال تكثيف مبادرات تعزيز الصحة العامة وزيادة الوعي بالإضافة الى توزيع ادوات النظافة الشخصية في جميع أنحاء البلاد، وتدريب المتطوعين الصحيين المُجتمعيين لزيادة الوعي بالفيروس والمساعدة على منع إنتشار الوباء.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
