- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

قضيت اليوم معهم وقتاً رائعاً،إنهم أولادي أيضاً ، لكل منهم حكاية ، تزاحمت الذكريات حتى كدت اختنق قلت لنفسي :
قد يطاق الجمال فرداً ... ولكن كل هذا الجمال كيف يطاق
إنها خلاصة ثلاثين عاماً من الكتابة والبحث والسهر والجري والفعاليات والمهرجانات والمقايل والجنون ، وقبلها اثني عشر عاماً من القراءة والتأسيس والمحاولات الدؤوبة لتأهيل الذات .
قصتي مع هذه الكتب قصة شغف في المقام الأول، لم أكتب حرفاً واحد دون حماس وعيش في موضوعه حتى الثمالة .
شغف الشعر وعوالمه العليا
شغف الدراسات النقدية
شغف الدراسات الثقافية
شغف الكتابة في التصوف
شغف الموروث الشفاهي والفنون المرتبطة به
شغف التحقيق
ذهبت بعيداً مع الذكريات ، مالم أنشره أكثر مما نشرته ،حين عدت لتأملهم
شعرت بغصة إنني افتقد اثنين من كتبي (راتب الألفة)و(عبدالباري طاهر صوت الحرية وقلمها).يعد ساعات وصلتني هدية من صديق حميم ، الهدية هي الكتابان الغائبان وهكذا اكتملت مجموعتي
إنهم أنسي في غياب الأحبة ، هم أيضاً تاريخي الذي أفتخر به
ثمة أحباب لا يقلون حضوراً عن هذه الكتب ، يعيشون في القلب ، ويهتمون بتفاصيلي الصغيرة والكبيرة أشكرهم
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
