- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
رحل فجر یوم الجمعه 2020/3/27م عُرِف في الصحافة ب ”هاشم عبدالعزیز“ ، وله ادوار صحفیة عظیمة فی صحیفتي 14 اکتوبر والثوري ٠
مثل القطاع الطلابي في المٶتمر التأسیسي للحزب الدیمقراطي في یونیو 1968م، مع رفیق دربه علي عبدالرحمن عبدالجلیل (عباس)، عن منظمة الحدیدة٠
وهو صدیق ورفیق نضال الراحل عبدة محمد العبسي، والد الصدیق عصام عبدة محمد
کتب عنه الصحفي الرفیق خالد سلمان :
”رحل صديقي ورفيق رحلة عمر طويل، مهنة ونبلاً وإنسانية ، رحل هاشم عبد العزيز ، وسط زمن كل شيء فيه، يتصل بمشاعر الإنسان يعيش صمت موتى، غادرنا الصحفي المتمرس، الأب الذي أنجب، لنا من حنايا روحه، من غمزة طرف رمشه وطناً متخيلاً ، لم يولد بعد ولكنه في دواخلنا لا يموت، وداعاً هاشم، قلم لا يتكرر وإنسان سيبقى فينا دائم التوهج والألق، دائم الحضور.“
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

