- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

رحل فجر یوم الجمعه 2020/3/27م عُرِف في الصحافة ب ”هاشم عبدالعزیز“ ، وله ادوار صحفیة عظیمة فی صحیفتي 14 اکتوبر والثوري ٠
مثل القطاع الطلابي في المٶتمر التأسیسي للحزب الدیمقراطي في یونیو 1968م، مع رفیق دربه علي عبدالرحمن عبدالجلیل (عباس)، عن منظمة الحدیدة٠
وهو صدیق ورفیق نضال الراحل عبدة محمد العبسي، والد الصدیق عصام عبدة محمد
کتب عنه الصحفي الرفیق خالد سلمان :
”رحل صديقي ورفيق رحلة عمر طويل، مهنة ونبلاً وإنسانية ، رحل هاشم عبد العزيز ، وسط زمن كل شيء فيه، يتصل بمشاعر الإنسان يعيش صمت موتى، غادرنا الصحفي المتمرس، الأب الذي أنجب، لنا من حنايا روحه، من غمزة طرف رمشه وطناً متخيلاً ، لم يولد بعد ولكنه في دواخلنا لا يموت، وداعاً هاشم، قلم لا يتكرر وإنسان سيبقى فينا دائم التوهج والألق، دائم الحضور.“
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
