- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون
- كاريكاتير أمريكي يسخر من عبدالملك الحوثي ويكشف الحقيقة الدامغة (تفاصيل)

الأحد 8 مارس 2020
يضيق الناس بالقضايا الجادة ، والدليل عدد من قرأ عمود أمس ، كنت اتوقع أن يلفت نظر اولئك الذين ينظرون في كل شيء ، تكلمت عن رواندا التي نحرت بعضها ، فتصالحت بفضل رجال كبار امتلكوا الرؤية ، فقفزت بعد أن تصالحت مع نفسها وصارت تنهل من التجربة السنغافورية وتستفيد قفزت إلى الأفق، وأنظر لان العقل العربي لايزال عند الصفر، فمدينة نشطة تجاريا وماليا مثل دبي لاتقدم للأخرين تجربة ونموذجا ، حتى حاكمها الذي يخوض هذه الأيام مع زوجته السادسة أمام محكمة بريطانية في قضية لاتتعلق بالفكرولا بالتجربة ، بل بالقسوة التي تعامل بها مع أولاده ، وبالعادة العربية المقيته " الزواج القسري " ، عندما انهيت قراءة كتابه ، كنت اظن انه صاحب تجربة ، اكتشفت انه لايدنو حتى من " لي كوان " سنغافورة ، أو الرئيس الحالي لرواندا ، لان التطورالمادي في دبي لاتوازيه تجربة ما قائمة على الفكر والرؤية ، لا أحد في الإمارات الا ضاحي خرفان يقول كلاما يعجب محمد بن زائد ….لاتجربة ترسل للعالم إذا ...إلا ان آل مكتوم تجاراذكياء بلا بعد ثقافي ….
هنا من نسميهم مثقفين أو " مثقوفين " أو " ملقفين " على وصف عبد الله عبد اللطيف تحولوا إلى مجرد " مفسبكين" يجيدون الوان " المناجمة …!!!
متأكد انني تهت بكم ، سأعيدكم إلى السياق ، فالإنسان الموجوع بحاجة إلى كلمة الدعم المناسبة في اللحظة المناسبة ...وهناك رجال نبلاء ونساء أنبل يسمعوك كلمة الدعم وقت الحاجة القصوى …
جلست وسط الزحمة انتظر دوري للتحدث إلى مسئول صديق ،اتحدث عن تلك الأيام ، كان مكتبه كالسوق ، رحت اجول بنظري على المشهد أمامي ، فاذا بنظري يقف عنده ، هبيت للسلام عليه ، لااكذب كنت لحظتها موجوعا إلى درجة لا تتخيلوها …
سلام فكلام ، فعبارة اثلجت الصدر " ادري انهم ضدك ، أنا معك " …..
صار كل ماحولي اخضر ، بل بزرقة السماء ...تذكرت ماكان الأستاذ المساح يردده على مسمعي " الإنسان موقف " ...بالفعل ، بنفس الوقت الذي يتحول فيه كثيرين إلى " مواقف سيارات" …
لله الأمرمن قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
