- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

أغلقت ميليشيات الحوثي عدداً من الكافيهات والاستراحات في العاصمة صنعاء، تحت ذريعة "منع الاختلاط"، لتواصل تضييقها على الحريات وابتزازها لرجال المال والأعمال والمستثمرين بالمجال السياحي.
وأكدت مصادر محلية أن الانقلابيين أقدموا على إغلاق عدد من الكافيهات والاستراحات بشارع حدة والأصبحي وصنعاء القديمة، لافتين إلى أن بعضها تقع في أعالي فنادق سياحية، وفق وسائل إعلام يمنية.
إلى ذلك رفضت قيادة الميليشيات فتح هذه الأماكن إلا بعد دفع مالكيها مبالغ باهظة غير قانونية وإلزامهم بتخصيص الكافيهات والاستراحات، فإما أن تكون خاصة بالرجال أو النساء، كان آخرها كافيه "سبأ مول" الواقع بحي الأصبحي، الذي أغلقته الميليشيات ورفضت فتحه إلا بعد أن خصصه مالكه للنساء فقط.
كما أكد مالك أحد الكافيهات في صنعاء أن الحوثيين قاموا بإغلاق المكان بذريعة "الاختلاط"، مضيفاً أن مشرف الميليشيات رفض فتحه واعتبره "مختلطاً ومنافياً للأخلاق"، رغم أن هناك قسماً منفصلاً خاصاً بالرجال وآخر بالعوائل.
واستغرب المالك من ادعاء قيادات الميليشيات حفاظهم على القيم والأخلاق عبر إغلاق الكافيهات، بينما هناك أماكن تملكها قياداتهم تسمح بوجود قسم خاص بالرجال منفصل عن آخر خاص بالعوائل كـ"النادي الترفيهي" الواقع بكلية الشرطة في صنعاء.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
