- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية
- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة

أسقطت الدفاعات الجوية للقوات المشتركة في الحديدة غربي اليمن، الخميس 6 فبراير 2020، طائرتين مسيرتين مفخختين أطلقتها المليشيا الحوثية الموالية لإيرن.
وقال مصدر عسكري ميداني في المخا لـ«الحديدة لايف»، إن الطائرتين كانتا بصدد استهداف حفل مدرسي أقامته إدارة مديرة المخا بالتعاون مع الهلال الأحمر الإماراتي في مدرسة الزهراء بمدينة المخا- الساحل الغربي.
وفي ذات الصدد، أوضح الإعلام العسكري التابع للقوات المشتركة في الساحل الغربي بان الدفاعات الجوية أسقطت الطائرتين المسيرتين قبل دخولهما سماء مدينة المخا.
وفي وقت سابق من الخميس، أعلن الناطق الرسمي للمقاومة الوطنية (حراس الجمهورية) العميد صادق، دويد إسقاط دفاعات التحالف العربي لطائرة مسيرة كانت تستهدف مديرية المخا المحررة، دون أن يرد مزيدًا من التفاصيل.
واستهدفت ميليشيات الحوثي المدعومة إيرانيًا، مدينة المخا بعدة هجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة نهاية العام الماضي، ما أسفر عن سقوط ضحايا في أوساط المدنيين وتدمير منشآت عامة كان أبرزها مستشفى أطباء بلا حدود.
وصعدت المليشيا الحوثية خلال الفترة الأخيرة خروقاتها وانتهاكاتها للهدنة الأممية من خلال قصف نقاط ضباط الارتباط التي أنشأتها الأمم المتحدة في أكتوبر 2019، إضافة لاستحداث وحفر خنادق طويلة تمتد إلى داخل مزارع ومنازل المواطنين شرق المديرية.
ويقول مراقبون سياسيون في الشأن اليمني، إن مواصلة المليشيا الحوثية تصعيدها العسكري في الحديدة، دلالة واضحة بعدم قبول تلك الجماعات المبادرات الأممية والمجتمع الدولي لعملية السلام ورفضها تطبيق أي بند من بنود اتفاق ستوكهولم ووقف عملية إطلاق النار بمدينة الحديدة.
والخميس 30 يناير، حذر مجلس الأمن من أن التصعيد العسكري في مختلف جبهات القتال في اليمن، يقوض العملية السياسية، داعيًا الحكومة اليمنية والمليشيا الحوثية إلى تنفيذ كامل لاتفاقية السويد فيما يخص الحديدة، غير أن الحوثيين يرفضون الامتثال لتلك الاتفاقية، ويعملون على التصعيد العسكري المتواصل في الحديدة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
