- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

الأحد 22 ديسمبر 2019
الأمام أحمد رحمه الله وهو أحد الذين حكموا ، كان الذي يريد أن أي غرض رسمي فيرفع برقية إليه ، ويظل ينتظر،- أدري ان هناك من ستوجعه معدته - ، حتى نكون منصفين فالأمام كان محكوما بواقع هو جزء منه، وأفضل من وصف المشهد النعمان الأبن ، فقد قالها : المشكلة ليست في الأمام بل بالتخلف …
المشكلة أن من اتوا ثائرين في سبتمبر62 ظلت عقدة الأمام في عقولهم الباطنة إذا صح التعبير ، فتحول كل منهم إلى أمام !!!...تكون في اقصى بلاد الحجرية ولديك قضية صغيرة ، فيقال لك اطلع صنعاء جيب أوامر، ومن الرئيس ..طيب ايش يعمل الذين ينتشرون مسئولين من التربة حتى باب القصر، يقول لك الاشطر : اهزم غريمك من صنعاء …
لم يؤسسوا لدولة ، لن نكابرخاصة وقد تحول الأمر اليوم إلى مقاضاة اغراض بين " بكيزه هانم وجاراتها "!!! و" حقنا احسن من حقكم " ..وينبري البعض لأن ليس لديه عمل فيظل يبرر!! ويردد المعزوفة اياها نفاقا " قد فلان زعل " و" علان أمر" …
مايعني أن الجمعة الجمعة ولا أحد يؤسس لدولة قانون ...سنظل وغصبا عن اهالينا مرتبطين بالشخص ...وعلى المواطن الذي سيعاني مشكلة مع جاره حول متر فاصل بينهما أن يطلع من المهرة إلى صنعاء " يجيب أوامر" مع كل الحب لصنعاء المكان والمعنى " ، أنا اتحدث عن اسلوب الحكم ...إذا ففاقد الشيئ لا يعطيه حتى من يتشدقون الآن ب" مخرجات الحوار" يمارسون أسوأ من ممارسات دولة الفساد والافساد لأنهم ببساطة رضعوا لبنها…
لوكان قرار" ايقاف جمركة المجمرك " الصادرعن المحكمة الادارية وجد طريقة للتنفيذ ، وقال أي معني " القانون على العين والرأس " لكانت ضربة معلم ، لكن حكم العادة ابى إلا أن يجهض الامر بدعوى حق يراد بها باطل ...فالغي القرارويقال ازيح القاضي أيضا !!!..وبالمقابل كلما حدثت مصيبة كاغتيال عدنان الحمادي شكلوا لجنة !!! حتى تضاف إلى ماسبقها …
مالم يناضل الناس بكل السبل السلميه ابتداء من المنهج المدرسي من أجل اعلاء القانون فسنظل ندور في الدائرة نفسها ….
تمنيت صادقا أن اقرأ لأي أحد عطفا على قضية المدرس وأحراق احزمة البالطوهات من يرفع صوته عاليا مطالبا بتولي اجهزة القانون المفترضة معالجة أمرما حدث ...لكن ولكن …
اما أسوأ مارايت ماسمي تقرير للمنطقة التعليمية ، فلا أسلوب ولا لغة ولا مقدره لمن يسيس أمر التعليم …
نريد القانون لا الشخص
لله الأمرمن قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
