- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة
- السفير المغربي في عمّان: القدس مسؤوليتنا المشتركة والعلاقات الأردنية المغربية راسخة
- الاتحاد العام للإعلاميين اليمنيين: وثيقة صلح ضد صحفي «مهينة وتعسفية» وتخرق القانون

الثلاثاء 17ديسمبر2019
هذه رسالة من صديق عزيز فجر أمس:
#مركز_الفضول_الثقافي
المفارقة العجيبة ؛ أنه في هذا اليوم البهيج الذي يحضى به الأستاذ أيوب ببعض مما يستحقه من التكريم الشعبي .
#المفارقة .. بنفس اليوم وبثمن بخس يتم بيع بيت #الفضول بتعز .
منزل الفضول وهو من هو ؛ كاقل تكريم له يفترض أن يتحول هذا المنزل إلى مركز ثقافي ومتحف ومزار يحج إليه الناس .
( وفي ظل غياب الدولة والحضور القوي والمؤثر للمبادرات الشعبية ) قولوا لتوكل ليتها توفي الجمالة وتشفع هذا البيت وتحوله إلى مركز ثقافي ومتحف .
ورعى الله من تجمل
على غير العادة كبر العنوان ،فما نحن بصدده يحتم أن يكون بالمسافة بين اسطنبول وتعز ، عدن وتعز ، اسطنبول حيث كرم أيوب ، وعدن حيث نهبت حقوق محيي الدين سعيد !!!..
قلت لصديقي : لماذا تستغرب وقد ترك " الزعيم " قاصدا اولاد اخوة البردوني الكبير يتشارعون او يتصارعون مع زوجته على لاشيء مقارنة بما نهبه من اتوا بداية ليس في جيوبهم حق التاكسي !!..
كان بامكان النظام يومها شراء البيتين فيتحول أحدهما إلى مزار والأخر إلى متحف ...هو البردوني ، لكن ماذا تقول للجهل !!!..
الزبيري باع عمران بيته الكائن في شارع القصر، ولو أنه الاوفرحظا بتسمية الشارع الاكبربإسمه ربما صدفة ، والسلال من يستحق الانحناء سموا باسمه شارع لا احدا يعرفه إلا أنا بحكم الدخلة من صحيفة الثورة والخرجة إليها !!! هو شارع فرعي يصل بين شارع النصرومدخل الروضة حيث الكلية !!!..اما النعمان لا أدري ما اقول …..
كثيرين يستحقون ليس شوارع فقط بل تماثيل ومن البلاد كلها لا أحد يتذكرهم بسبب دولة الفساد التي لم ولاولن تقهر، والأيام بيننا….
ان يباع بيت الفضول ، فمسأله ليست بالمستغربة ..الغريب لولم تباع …
اما حكاية حقوق محيي الدين سعيد فحكاية لها أول وليس لها آخر والتفاصيل لديه …
أيش نفعل للفضول !!!، لوكان " طلب الله " مثل الآخرين ، كان ذكره في كل شارع وبيت ...اما أنه ابدع فلا يهتم أحدا للأمر سوى الطفارى …
لاكرامة لنبي في وطنه هي مانتأسى بها ، وكل تاريخنا مآسي …
موفضل الفضول يتفاضل ؟؟؟؟؟؟!!!!!
لله الأمرمن قبل ومن بعد .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
