- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

ستحدد مباراة الديربي بين ليفربول وإيفرتون في الدوري الإنجليزي الممتاز الليلة مصير ماركو سيلفا المدير الفني لإيفرتون، لكنها قد تكون مهمة للنجم المصري محمد صلاح.
ويعاني هجوم ليفربول الثلاثي الناري كثيرًا في هذا الديربي، إذ إن هداف ليفربول في لقاءات إيفرتون هو البلجيكي ديفيوك أوريغي عندما سجل هدفًا في اللحظات الأخيرة في مباراة الفريقين في أنفيلد الموسم الماضي، وهذا الهدف الثالث في مرمى إيفرتون.
وقال تقرير لموقع ”WhoScored.com“: إن الوحيد الذي سيكون سعيدًا باستضافة أنفيلد مباراة الليلة هو صلاح الذي ألغى له واين روني هدف التقدم في موسم 2017 عندما أحرز الدولي الإنجليزي السابق هدف التعادل من ركلة جزاء.
ويخوض صلاح موسمًا محبطًا نسبيًا حتى الآن، إذ سجل ستة أهداف هذا الموسم جميعها في أنفيلد في إطار سعيه للفوز بالحذاء الذهبي للعام الثالث على التوالي لهداف الدوري الإنجليزي الممتاز.
وفي الواقع، إذا كنت قد شاهدت اللاعب البالغ من العمر 27 عامًا فقط في تلك المباريات هذا الموسم، فلن تعتقد أنه كان يعاني للوصول إلى أفضل مستوياته مع بطل أوروبا.
ومع ذلك، في المباريات خارج أنفيلد يظهر كشبح للنجم الهداف وأفضل لاعب في أفريقيا في آخر عامين، إذ تتراجع أرقام صلاح مقارنة بزميليه في الهجوم ساديو ماني وروبرتو فيرمينو.
ويحتل صلاح تصنيفًا متقدمًا في مبارياته في أنفيلد، ويتراجع ترتيبه بشكل كبير في المباريات خارج ليفربول، وهذا يثبت مدى تراجع مستواه.
لذلك لن يكون الأمر مفاجئًا أن يلعب صلاح دورًا بسيطًا في كأس العالم للأندية. والأفضل من ذلك، أن يستفيد المهاجم المتعثر جسديًا على الأقل من عدم السفر مع الفريق إلى قطر لخوض كأس العالم للأندية ومشاركته ضد أستون فيلا في دور الثمانية في كأس كاراباو.
إرهاق كبير
ويسعى صلاح البالغ عمره 27 عامًا للعودة إلى سابق مستواه، حيث غاب عن خمس مباريات فقط من 90 مباراة في الدوري منذ وصوله إلى ليفربول، وواحدة فقط من 31 مباراة في دوري أبطال أوروبا كحد أقصى في ذلك الوقت، لذلك من الطبيعي أن يشعر بالإرهاق والتعب.
وعانى صلاح مع منتخب بلاده في كأس العالم العام الماضي في روسيا، وكذلك في كأس الأمم الأفريقية التي استضافتها مصر الصيف الماضي بسبب الإصابة.
لكن لا شك في أنه سيبدأ مباراة إيفرتون، لكن إذ ما أراد ليفربول الحفاظ على انتصاراته المتتالية في البريميرليغ فيجب على الألماني يورغن كلوب المدير الفني لليفربول التفكير في منح نجمه المصري بعض الراحة.
وفي حال حصول صلاح على الراحة في الوقت الحالي سيكون حاسمًا في النصف الثاني من الموسم الذي يسعى خلاله ليفربول للفوز بأول ألقابه للدوري منذ نحو 30 عامًا.
ويتنافس صلاح مع ثلاثي الجزائر رياض محرز وإسماعيل بن ناصر ويوسف بلايلي والسنغالي ساديو ماني على لقب لاعب العام في حفل جوائز الاتحاد الإفريقي بعد الإعلان عن قائمة مختصرة للمرشحين، اليوم الأربعاء.
واحتفظ صلاح مهاجم ليفربول بجائزة أفضل لاعب إفريقي في 2017 و2018 ويخوض منافسة شرسة من جديد مع زميله بالفريق ماني الذي وصل لنهائي كأس الأمم. وحقق الاثنان لقب دوري أبطال أوروبا هذا العام مع الفريق الإنجليزي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
