- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
طبيعة خاصة شهدتها حياة المطرب الراحل شعبان عبد الرحيم، الذي توفي في الساعات الأولى من صباح الثلاثاء إثر أزمة صحية طارئة تعرض لها.
المطرب المصري الذي كانت له تفاصيل خاصة في حياته الأسرية، فمنذ ظهوره على الساحة الفنية واكتسابه للشهرة لم يكن أبداً يخجل من مهنته التي تربى عليها وعدم قدرته على القراءة والكتابة كما كان مخلصاً لزوجته التي رحلت قبله.
وفي لقاء تلفزيوني سابق تحدث عبد الرحيم عن زوجته الراحلة، مؤكدا أنه لا توجد سيدة يمكن أن تحل محل زوجته، مشيرا إلى أن ابنته هي من تحل محل والدتها في المنزل.
لكن كزوجة لا توجد زوجة يمكن أن تحصل على هذه المكانة مهما كانت قيمة هذه السيدة، وتحدث عنها بشكل عفوي قائلا "كنت أنا وهي بنقول للرصيف تعالى كده عشان ننام جنبك".
وفي إحدى المرات تشاجر معها وسبها، فما كان منها إلا الرد عليه قائلة "أنا مش لاقية حد كبير أكبر منك اشتكيلوا منك.. انت حر"، معتبرا أن هذه الكلمات كانت كافية لوضعها في مكانة خاصة بها.
وطلب عبد الرحيم أن يقرأ الفاتحة لزوجته الراحلة، لكنه لم يتمالك نفسه وأجهش بالبكاء بعد تذكره لزوجته التي رحلت وكانت رفيقة لرحلته بحلوها ومرها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

