- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
عن مؤسسة أروقة للدراسات والترجمة والنشر صدر مؤخرًا رواية (لميس) للشاعر والكاتب العراقي كريم شعلان. تحوي الرواية على 165 صفحة، من القطع المتوسط "لميس" وموزعة على خمسه وعشرون عنوان.وهذه ليست رواية واقعية فحسب وإنما هي قصة لميس عمران، زوجة طيار عراقي فر بطائرتة المقاتلة إلى جهة مجهولة، لم يسمع بهذا الخبر أغلب العراقيين ولم تسمح السلطات بالإشارة له بأي وسيلة إعلامية، بل وضعت عواقب صارمة بحق كل من يسرب الخبر أو يتحدث به إلى الناس مهما كان وأينما كان، وعندما ألتقت لميس عمران بالكاتب كريم شعلان الذي ربطتة بها صداقة قوية فمنحها وقته فكانت النتيجة رواية تحمل"لميس عمران".
التي تعرضت لتعذيب القهري على جريمة اقترفها زوجها وتركها تعاني وتواجه كل هذا العذاب والظلم دون وازع ضمير أو قطرة رحمة. ورغم كل شيء لكنها غادرت العراق بصعوبة وبقيت في سوريا ولكنها ظلت تسعي حتي أستقرت في كندا الآن. لميس عمران التي صرخت: أنا البنت التي لم تتجاوز السادسة والعشرين من عمرها، هذى قصة حياتي وأنا مسئولة عن كل كلمة فيها؛ هذه حكاية شعوب تعيش في بلدان لا رحمة في قلوب حكوماتها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

