- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

عن مؤسسة أروقة للدراسات والترجمة والنشر صدر مؤخرًا رواية (لميس) للشاعر والكاتب العراقي كريم شعلان. تحوي الرواية على 165 صفحة، من القطع المتوسط "لميس" وموزعة على خمسه وعشرون عنوان.وهذه ليست رواية واقعية فحسب وإنما هي قصة لميس عمران، زوجة طيار عراقي فر بطائرتة المقاتلة إلى جهة مجهولة، لم يسمع بهذا الخبر أغلب العراقيين ولم تسمح السلطات بالإشارة له بأي وسيلة إعلامية، بل وضعت عواقب صارمة بحق كل من يسرب الخبر أو يتحدث به إلى الناس مهما كان وأينما كان، وعندما ألتقت لميس عمران بالكاتب كريم شعلان الذي ربطتة بها صداقة قوية فمنحها وقته فكانت النتيجة رواية تحمل"لميس عمران".
التي تعرضت لتعذيب القهري على جريمة اقترفها زوجها وتركها تعاني وتواجه كل هذا العذاب والظلم دون وازع ضمير أو قطرة رحمة. ورغم كل شيء لكنها غادرت العراق بصعوبة وبقيت في سوريا ولكنها ظلت تسعي حتي أستقرت في كندا الآن. لميس عمران التي صرخت: أنا البنت التي لم تتجاوز السادسة والعشرين من عمرها، هذى قصة حياتي وأنا مسئولة عن كل كلمة فيها؛ هذه حكاية شعوب تعيش في بلدان لا رحمة في قلوب حكوماتها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
