- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

رد المتظاهرون في لبنان سريعا على "القرارات الإصلاحية" التي أعلنها رئيس الوزراء سعد الحريري، الاثنين، لتهدئة الاحتجاجات التي دخلت يومها الخامس، وشملت تخفيض رواتب المسؤولين إلى النصف.
ولم يكمل متظاهرون في وسط بيروت الاستماع لكلمة الحريري، وسارعوا إلى ترديد الهتافات ضده تصفه بـ"الكذب" وتدعوه إلى الرحيل.
وعقد ناشطون في التظاهرات مؤتمرا صحفيا في ساحة رياض الصلح وسط بيروت، أكدوا فيه استمرار الاحتجاجات إلى حين تشكيل حكومة إنقاذ مستقلة ومتخصصة ومصغرة من خارج المنظومة الحاكمة ذات صلاحيات استثنائية.
ونشر مغردون لبنانيون وثيقة جديدة، تطالب باستقالة الحكومة وحل مجلس النواب وتنحي رئيس الجمهورية.
ويصر الثوار في لبنان، على تشكيل حكومة مصغرة لستة أشهر مؤلفة من مستقلين تكنوقراط، وتشكيل لجنة دستورية تضع قانونا انتخابيا عادلا وغير طائفي، يعقبه أجراء انتخابات نيابية مبكرة، ومن ثم رئيس جمهورية.
تسألون عن الخطة؟ هذه هي الخطة. لن نقبل بأقلّ#لبنان_الجديد #عادل_علماني_حر #خلص #لبنان_ينتفض pic.twitter.com/Rx9Uw99JbN
— Joumana Haddad - جمانة عطالله سلوم حداد (@JHaddadOfficial) October 21, 2019
وكان الحريري أعلن حزمة إصلاحات اقتصادية في وقت سابق، الاثنين، تضمن خفض رواتب الرؤساء والوزراء والنواب الحاليين والسابقين.
كما تضمنت الإصلاحات الامتناع عن فرض ضرائب جديدة على اللبنانيين، وتعويضها عبر فرض ضرائب على أرباح البنوك.
واعترف رئيس الحكومة بأن التظاهرات تأتي "نتيجة شعور الشباب بالغضب واليأس"، مؤكدا أنه لن يطلب من المتظاهرين التوقف عن الاحتجاج.
ومن جهة أخرى، أبدى الحريري تأييده لمطلب المتظاهرين بإجراء انتخابات نيابية مبكرة.
ويشهد لبنان منذ الخميس الماضي احتجاجات عارمة، بعدما أعلنت الحكومة نيتها فرض ضرائب على مكالمات التطبيقات الذكية مثل "واتساب.
وبدتا الضريبة الجديد وكأنها النقطة التي أفاضت الكأس لدى اللبنانيين الذين يقولون إنهم لم يعدوا يتحملوا الأوضاع المتردية، وسوء الخدمات مثل الكهرباء والفساد المستشري في البلاد.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
