- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- شراكة مميتة بين الحوثيين وحركة الشباب تهدد القرن الأفريقي وتضرب قناة السويس
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد

وصل عدد من المسئولين في الحكومة الشرعية إلى مدينة سيئون بمحافظة حضرموت، جنوب شرقي اليمن، اليوم الثلاثاء، تشرين الأول 15، 2019.
ونقلت قناة العربية عن مصادرها تأكيدها وصول عدد من وزراء الحكومة الشرعية إلى سيئون في حضرموت تمهيدا لعودة الحكومة إلى عدن.
وقالت مصادر مطلعة، إن وزراء التربية والتعليم والكهرباء والطاقة والصحة والسكان والتعليم العالي والثقافة والسياحة ونائب وزير الخدمة المدنية، وصلوا إلى مدينة سيئون في إطار التمهيد لعودة الحكومة إلى اليمن، ومن المتوقع أن يصل في ساعات النهار القادمة رئيس الوزراء وعدد من الوزراء الآخرين.
يأتي ذلك بعد يومين، من تسريب مسودة اتفاق فين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي المنخرطين في حوار جدة برعاية المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتخدة.
وتنص مسودة اتفاق جدة على إشراف السعودية على هيكلة قوات الأمن وإنشاء قوة أمنية محايدة لتشرف على الانتقال.
وينص الاتفاق أيضاً على استيعاب المجلس الانتقالي ومكونات جنوبية في الحكومة والسلطة المحلية و دمج التشكيلات العسكرية والأمنية في هياكل وزارتي الدفاع والداخلية و إشراك المجلس الانتقالي ومكونات جنوبية في مفاوضات الحل السياسي الشامل.
نصت مسودة الاتفاق على أن الرئيس عبد ربه منصور هادي يعين رئيس الحكومة ووزراء الحقائب السيادية، وتشكل السعودية فريقا سياسيا في عدن للإشراف على تنفيذ بنود الاتفاق.
وكان من المتوقع أن يتم التوقيع على تلك الاتفاقية يوم الاثنين 14 أكتوبر، إلا أن الخلاف على نقاط جوهرية رفضها المجلس الانتقالي الجنوبي، إضافة إلى تزامن وصول الرئيس الروسي فلادمير بوتين إلى الرياض حال دون إعلان التوقيع عليها، وفقًا لمسئول في المجلس الانتقالي الجنوبي.
وكانت العاصمة المؤقتة شهدت، خلال الفترة الماضية، مواجهات عنيفة بين الحكومة اليمنية والمجلس الانتقالي الجنوبي.
وتوقفت المواجهات بعد تدخل المملكة العربية السعودية ودعوتها الطرفين إلى حوار في مدينة جدة.
وتأتي هذه الاستعدادات على الرغم من الأحاديث التي أثيرت حول نقل العاصمة إلى مدينة عتق في محافظة شبوة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
