- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

قال المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي اللواء أحمد المسماري، إن الضربة النوعية التي شنتها المقاتلات على مخزن للطائرات المسيرة في مطار مصراتة، أحبطتت مخططا لتحويله إلى قاعدة جوية تركية.
وأوضح المسماري في مقابلة خاصة مع "سكاي نيوز عربية"، الأحد، أن الضربة النوعية "منعت خطرا كبيرا جدا على الدولة الليبية يتمثل في إنشاء قاعدة جوية تركية".
وذكر أن العملية العسكرية "الاستراتيجية" استغرقت شهرين للإعداد لها عبر الاستطلاع والمعلومات، حيث تبين أن هناك نوايا لتحويل مطار مصراتة إلى قاعدة جوية لاستيعاب الطائرات التركية المسيرة والعتاد القادم من تركيا.
وكان المطار يستخدم أصلا كمرفق تدريب لطلبة الكلية الجوية، لكن جرى تحويله لمطار مدني لخدمة سكان الغرب الليبي.
وبعد عام 2014، بدأت الميليشيات في تحويل المطار من مرفق مدني إلى مطار عسكري لتلقي شحنات السلاح من الخارج.
وقال المسماري إنه "بحسب الاتفاقيات الدولية، فإن أي منشأة تخرج من الاستخدام المدني الى الاستخدام العسكري، فإن الحماية القانونية تسقط عنها".
وإلى جانب حرمان الميليشيات من إمدادت الأسلحة التركية، فإن استهداف المطار أوصل "الرسالة إلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان والإرهابيين في قطر وتركيا"، بأن ما يعتبرونه "خطا أحمر أصبح قيد الاستهداف" من الجيش الوطني الليبي.
وكان الجيش الليبي قد أعلن في وقت سابق أنه أحرز مزيدا من التقدم باتجاه العاصمة طرابلس مؤكدا فرار ميليشيات الوفاق من محيط العزيزية.
وفي الجنوب أكدت البيانات الميدانية سيطرة الجيش على مرزق بالكامل، في مواجهات قال المتحدث باسم الجيش إنها معركة ضد المرتزقة ومسلحي "داعش".
وتحدث المسماري مرارا وتكرارا خلال الآونة الأخيرة، عن دعم عسكري تركي وقطري يقدم إلى ميليشيات طرابلس المتطرفة، وغيرها من المدن الأخرى التي حررها الجيش الوطني الليبي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
