- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
صدرت حديثا الطبعة الثانية لرواية "رقصة العنكبوت لمصطفى لغتيري التي صدرت في طبعتها الأولى عن دار النايا بسوريا عام 2012.
ومما جاء على ظهر غلاف هذه الطبعة على لسان الشاعر والصحافي جمال بخيت "يستعيد الروائي المغربي مصطفى لغتيري لغة السرد الواقعية في رواية " رقصة العنكبوت"، ويبحر في وصف الواقع الاجتماعي ويصفه وصفا دقيقا من خلال عرض شرائح مجتمعية مختلفة، الطبقة الغنية التي تستغل البسطاء والفقراء والذين يعيشون في عالم الأحلام بلقمة عيش تنقذهم من هذا القاع. ولكن في نفس الوقت تبدو حكمة العقل في اختيار المبادئ والقيم من خلال شخصية محورية في الرواية التي تتبنى موقف الكرامة والسعي الى القمة مهما كان الثمن غالياً والرضا بالبقاء وسط هذا المجتمع البسيط رغم إغراءات الآخرين لبطل الرواية الحالم الذي تخذله أحلامه لأن تركيبة الحلم تبدو في أولها صدمة يعترف من خلالها بزيف المجتمع وانحراف هذه الطبقة المخملية عن مبادئ وقيم العدالة للوصول الى أهدافها مهما كلفها الثمن ، ويبدو ذلك في استغلال ذوي الحاجة الى المال والوصول الى قمة الحلم معهم، ولكن هيهات أن تمضي مع الجميع، فهناك أناس لا يزالون يتمتعون بنمط الصدق في حياتهم والتخلي عن أي طريق لا يأتي إلا عن طريق الكفاح الحياتي.".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

