- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
- أسعار البن تهبط عالمياً عقب إلغاء ترامب الرسوم على البرازيل
عن مؤسسة أروقة للدراسات والترجمة والنشر في القاهرة صدر كتاب ((ديانة اليمن السرية ـ ألوهية الحكيم الفلاح في الموروث الشعبي) للشاعر والكاتب اليمني أحمد الطرس العرامي
يقع الكتاب في من القطع الكبير موزعاً كما يقول المؤلف في ثلاثة فصول بدءاً من قراءة النصوص من الناحية الأسلوبية والرمزية ودلالاتها الاجتماعية، ومن ثم مقارنتها من خلال افتراض علاقة المناقضة بين طابعها الزراعي والأدب العربي الكلاسيكي (الجاهلي) ذي الطابع البدوي ومقارنتها، أيضاً، بما وصل إلينا من نماذج أدبية من اليمن القديم أو نماذج أخرى من ثقافة الشرق والغرب القديمين».
هذا وقد ارتكزت اشتغالات الكتاب أساساً ، على فرضية أن ما يتناقله اليمنيون، بإعجاب وتقدير استثنائيين، عبر أجيال من أقوال متصلة بالزراعة وشؤون الحياة، وتُنسب لمن يعرفون في الأوساط اليمنية بالحكماء الزراعيين، إنما هي أصداء لأدب زراعي ديني يعود لما قبل الإسلام. ووفق الدراسة فإن أولئك الحكماء وغيرهم أمثال (علي ولد زايد، والحُميد بن منصور، وشرقة بن أحمد، وأبو عامر، وحزام الشبثي، وسعد السويني) ليسوا سوى شخصيات أسطورية. وأن ما يُنسب إلى هؤلاء إنما هو أصداء لملاحم دينية زراعية تفككت، أما شخصياتهم فإنما هي بقايا أو ظلال لشخصيات آلهة أو أنبياء أسطوريين زراعيين تنكروا». وتعد ظاهرة «الحكيم الفلاح» أو الحكماء الزراعيين من أبرز ظواهر الأدب الزراعي في الثقافة الشعبية في اليمن .
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

