- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

حذر وزير الخارجية الصيني وانغ يي، الثلاثاء، المجتمع الدولي من "فتح باب الشرور" في الشرق الأوسط، على خلفية إعلان الولايات الولايات المتحدة إرسال ألف عسكري إلى المنطقة.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي مشترك للوزير الصيني مع نظيره السوري وليد المعلم الذي يقوم بزيارة غير محددة المدة إلى بكين، لبحث عدد من القضايا الإقليمية.
وأعرب وانغ عن قلقه من الوضع في الشرق الأوسط، داعياَ جميع الأطراف لتخفيض التوتر وعدم السماح للخلافات بالوصول إلى حلقة مفرغة تؤدي إلى نشوب صراعات، وفقاً لبيان صادر عن الخارجية الصينية.
وفيما يخص الاتفاق النووي الإيراني، شدد وانغ على ضرورة تطبيق قرارات مجلس الأمن في هذا الصدد، مؤكدا أن ذلك هو الطريقة الوحيدة الواقعية والفعالة للوصول إلى حل.
وأضاف أن بكين ستستمر بالتعاون مع كل الأطراف من أجل تحقيق تقدم في مسألة تحويل أحد مفاعلات إيران للماء الثقيل، المستخدم في الأبحاث النووية.
والإثنين، أعلن وزير الدفاع الأمريكي بالوكالة باتريك شاناهان، أن بلاده قررت إرسال ألف عسكري إلى منطقة الشرق الأوسط، على خلفية التطورات الأخيرة التي تشهدها منطقة الخليج.
وتصاعد التوتر بين إيران والولايات المتحدة، منذ انسحاب الأخيرة، قبل أكثر من عام، من الاتفاق النووي المتعدد الأطراف، المبرم في 2015.
وأعادت واشنطن فرض عقوبات اقتصادية مشددة على طهران، وخفضت الأخيرة التزاماتها بموجب الاتفاق النووي، الذي فرض قيودا على البرنامج النووي الإيراني، مقابل رفع العقوبات الغربية.
وتهدد الولايات المتحدة بالرد على أي استهداف إيراني للقوات أو المصالح الأمريكية في المنطقة أو مصالح العواصم الحليفة لها في الخليج.
واتهمت واشنطن وعواصم خليجية، طهران باستهداف سفن تجارية في مياه الخليج، ومحطتين لضخ النفط في السعودية، وهو ما نفته إيران، وعرضت توقيع اتفاقية عدم اعتداء مع دول الخليج
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
