- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- «الزينبيات».. ذراع حوثية لتكريس القمع وكسر المحرّمات الاجتماعية في اليمن
- مراقبون: استهداف إسرائيل محطة كهرباء حزيز عمل مسرحي يخدم أجندة الحوثي
- ابن اليمن عصام دويد… ظلُّ الزعيم الذي قاتل بصمت من أجل الجمهورية
- الخطوط الجوية اليمنية تشتري طائرة خامسة رغم احتجاز أرصدتها
- طيران اليمنية.. مسيرة نجاح مستمرة رغم الصعاب والتحديات
- أمر جنائي ضد أحمد السقا بعد اتهامه بالسب والضرب لطليقته وسائقها
- الاستخبارات الروسية: بريطانيا تُعدّ لكارثة بيئية في «أسطول الظل»
- مخاوف حوثية من انتفاضة شعبية.. اعتقالات واسعة تطال المؤتمر الشعبي في صنعاء
- نتنياهو: سأصدر تعليمات للجيش حول كيفية المضي قدماً في غزة
- إسبانيا تفكك شبكة دولية لتهريب اليمنيين إلى بريطانيا وكندا بجوازات مزورة

قال وزير الخارجية الأميركي، مايك بومبيو، الأحد، إن بلاده ستحاسب الإيرانيين في حال وقوع هجمات على المصالح الأميركية.
ويأتي تصريح بومبيو في أعقاب إعلان الولايات المتحدة إرسال مجموعة حاملة طائرات، وقوة من القاذفات إلى منطقة الشرق الأوسط "بهدف بعث رسالة واضحة لإيران مفادها أن أي هجوم على مصالح الولايات المتحدة أو حلفائها سيقابل بقوة شديدة".
وقال جون بولتون، مستشار الأمن القومي الأميركي، إن هذا القرار اتخذ "ردا على عدد من المؤشرات والتحذيرات المثيرة للقلقة والمتصاعدة".
وتابع "الولايات المتحدة لا تسعى إلى حرب مع النظام الإيراني ولكننا مستعدون تماما للرد على أي هجوم سواء من وكلاء أو من الحرس الثوري أو القوات النظامية الإيرانية".
وتعقيبا على القرار، قال بومبيو للصحفيين "إنه أمر كنا نعمل عليه منذ مدة قصيرة.. إيران ستتحمل المسؤولية المباشرة عن هجوم تتعرض له المصالح الأميركية"، وفق ما نقلت صحيفة "واشنطن بوست".
وأضاف: "سنحاسب الإيرانيين بحال وقوع هجمات على مصالحنا، من قبلهم أو من قبل وكلائهم أو من حزب الله".
وردا على سؤال حول ما إذا كانت الولايات المتحدة قد أبلغت الرسالة مباشرة إلى النظام الإيراني، أجاب بومبيو أن "الإيرانيين يفهمون بالضبط ما هي وجهة نظرنا بشأن التهديدات التي يمثلونها لمصالح الولايات المتحدة في جميع أنحاء العالم. لا أستطيع أن أقول أي شيء أكثر عن ذلك".
ويأتي القرار بعد أيام من إعلان واشنطن عدم تجديد الإعفاءات الممنوحة للدول التي تشتري النفط الخام الإيراني، وذلك في إطار تشديد العقوبات الأميركية على طهران، بسبب برنامجها النووي وتدخلها في شؤون دول المنطقة.
وانتهت مهلة استمرت 6 أشهر، منحتها الولايات المتحدة إلى 8 دول، معظمها في آسيا، من أجل التوقف عن استيراد النفط الإيراني، الذي تستخدم طهران إيراداته في تمويل أنشطة تزعزع الاستقرار في المنطقة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
