- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
- «المنتدى الإماراتي الروسي الأول للأعمال» ينطلق في دبي لتعزيز الشراكة الاقتصادية والتكنولوجية
- من الكاميرات إلى اللاسلكي.. كيف تتبعت إسرائيل القادة الحوثيين؟
- «الشاباك»: إحباط شبكة تهريب أسلحة وأموال من تركيا إلى الضفة لصالح «حماس»
- التحويلات المالية تتجاوز النفط كمصدر أول للعملة الصعبة في اليمن
- أحمد السقا يدافع عن مها الصغير: وقعت في خطأ غير مقصود بتأثير المحيطين
- راغب علامة: نصحت فضل شاكر بتسليم نفسه وليس لدي كراهية له
- الثالثة خلال شهر.. ضبط شحنة مخدرات بـ130 مليون دولار في بحر العرب
- 6 أطعمة تتفوق على التمر في محتوى الألياف الغذائية
- واشنطن: «حزب الله» يعيد التسلّح والجيش لا يقوم بعمل كافٍ
- حبس اللاعب رمضان صبحي على ذمة محاكمته في قضية تزوير
لا يمر حوار لفنان العرب محمد عبده، ويُسأل فيه عن جيل العمالقة في الأغنية العربية، إلا ويذكر "أم كلثوم" ثم يصمت، فهو يحفظ أغنياتها، ويعتبر صوتها لن يتكرر، وبمجرد المرور على سيرتها يتحول الفنان محمد عبده إلى معجب يحفظ ويردد روائعها.
مؤخراً، تداول المغردون في ذكرى رحيلها أغنية مرثية "لا وداع" التي غناها ولحنها الفنان محمد عبده، وكتبها الشاعر المصري عصمت الحبروك، كما تداولوا عدداً من الأغاني لأم كلثوم بصوت فنان العرب، وبعض التصريحات لأبو نورة عن كوكب الشرق أم كلثوم.
ومن ذلك، عندما وصف إعجابه الشديد والفريد بصوت أم كلثوم، حين وصفه بأنه يحمل صوت أفضل رجل وأفضل امرأة مدمجين مع بعض، مضيفاً أن صوت الرجل يكون بين " البيس والآلتو"، وصوت المرأة بين " الآلتو والسبرآن"، وأوضح أن صوتها يحمل ٨ مقامات صافيات.
ومن براعة صوتها قال محمد عبده في أحد حواراته، إنهم كانوا يقيسون الأصوات بالزجاج الكريستال ومن نوعية خاصة تأتي رقيقة جدا وتسمى "باكارا"، ميزته أنه يتحطم إذا وصل صوت المطرب إلى طبقة "السوبرانو"، وهذا ما حدث بحفلة أم كلثوم في موسكو، حيث تحطم الزجاج من قوة صوتها وصفائه، واصفا إياها بالمعجزة الفنية التي لن تتكرر ولم نسمع قبلها أو بعدها مثيلاً.
كما استعرض المغردون أغانيهم المفضلة لأم كلثوم بصوتها أو بأصوات الفنانين الآخرين، وتناقلوا صورها وصوراً من حفلاتها، وكتب أحد المغردين: بعد رحيلها أصيب أحمد رامي باكتئاب شديد، فلم يمسك القلم مرة واحدة ليكتب شعراً حتى توفي بعدها.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر

