- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

مَلّها صَبرهُ عليها ومَلَّهْ
غير أنّ الصبابة البكر نَذلَةْ
غير أنّ المُحبّ يرتاحُ دوماً
في عذاباتهِ ويشتاق قَتلَهْ
غير أنّ الهوى الحقيقيّ لغزٌ
ليس تدري سوى المواجع حَلَّهْ
غير أنّ الذي يكون كثيرَ الـ
عشق والموت لا يُسمّي أَقَلّهْ
صعبةٌ حالة المُتيّم جدّاً
حين تغدو بعينهِ الآه سَهلَةْ
حين يبكي دماً عليهِ أساهُ
وتكاد العيون تكرهُ حَملَهْ
شهقةُ الظلم مَزّقتْ كُلّ عرقٍ
فيهِ لكنّهُ تنفّسَ عدلَهْ
كان في دمعتين يرسم حبلاً
كيف في الانكسار أصبحَ حَبلَهْ
ُ كيف لم يلبس العراء بعلمٍ
وهو في رعشتين يَخلعُ جهلَهْ
وهوَ والشعر منهُ أوّل بيتٍ
قالهُ : أزهَرتْ بحُبّكِ شَتلَهْْ
هالكٌ من يزيغ عن حُبّ صَنعا
غير صنعائهِ الحبيبة مَنْ لَهْ
هكذا اختارَ مَوتهُ طارَ ضيقاً
من تناهيدهِ وسافرَ قَبلَهْ
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
