- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

لا تستفق ألقاً وقلْ هيأت للمدن الشفيفة ما تبقى من حنينٍ،
ضُمْنّي قمراً وأسرجْ للهزيعِ صهيله الآتي
"فإنني تعبٌ وهدّتني اللغاتُ"،
أنا يا أنا،
تتكدس الألون لا قوساً يضمّد مقلتي قزحا،ً
أحطُّ بسائر العشاق
أبكي ثم أتلو ما تيسر من تراتيلَ لطنجة
وهْيَ اشراقٌ اذا انطفئت غوايتنا الوئيدة،
(ويكأني) في مهبٍ أولٍ
"أقشور" تسرح في دمي
و مدينة زرقاء في أقصى سماوات التجلي
كانت "الشِفْشَاون" امتشقت صبابتها
تجلّت في مخيلة الحقيقة
دهشة الدنيا و أبواب الفصول.
**
أنا يا أنا يا أنت
يا كاف الكفاية كُفّني بكفاف كفيّك
و لُمّني شجناً كأن الأرض تشربني رحيقاً
مدني قوساً
وسهماً أرمني
وتصّيد الأوقات
لا تترك مدادك في مقامات الذهول.
من اوراق الشاون 2015
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
