
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام
- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية

أعربت الجامعة العربية، الجمعة، عن انزعاجها من تصريحات الرئيس البرازيلي المنتخب جاير بولسونارو، حول القدس، داعية إياه للتراجع عنها.
والخميس، أعلن الرئيس البرازيلي المنتخب في تصريحات صحفية عزمه نقل سفارة بلاده لدى إسرائيل من تل أبيب إلى القدس المحتلة، بعد تقلده منصبه بشكل رسمي.
وأكد الأمين العام للجامعة العربية أحمد أبو الغيط، في بيان، انزعاج العرب من التصريحات المنسوبة للرئيس البرازيلي المنتخب "جايير بولسونارو" حول إمكانية النظر في نقل عاصمة بلاده من تل أبيب إلى القدس.
وقال أبوالغيط إن البرازيل دولة ذات سمعة طيبة فى احترام القانون الدولي، كما تجمعها والدول العربية علاقات قديمة ومتشعبة قائمة علي الاحترام والتعاون المتبادلين.
وأشار إلى أن نقل السفارة البرازيلية إلى القدس، إن جرى إقراره، سيعد خرقا صارخا ومؤسفا للقانون الدولي وقرارت مجلس الأمن التي تعتبر القدس مدينة خاضعة للاحتلال، وتحذر من تغيير الوضع القائم فيها.
وأوضح أن مثل تلك الخطوة ينبغي تدبرها جيدا قبل اتخاذ قرار بشأنها لما لها من أهمية محورية للجانب العربي ومن تداعيات محتملة علي العلاقات والمواقف العربية مع أي طرف.
وأكد علي الموقف العربي الثابت الذي يتأسس على أن إقدام أي دولة على نقل سفارتها إلى القدس لا يغير من الوضع القانوني والتاريخي للمدينة، وأن المساس بهذا الوضع القائم لا يخدم فرص السلام، أو حل الدولتين.
ونقلت الولايات المتحدة وغواتيمالا سفارتيهما رسميا من تل أبيب إلى القدس، في مايو/أيار الماضي.
وجاء نقل السفارة الأمريكية للقدس تنفيذا لإعلان ترامب في يناير/كانون الثاني 2017 أن بلاده تعتبر القدس بشقيها الشرقي والغربي عاصمة لإسرائيل.
ولاقت الخطوة الأمريكية تنديدا دوليا واسعا، فيما قامت القيادة الفلسطينية على إثرها بقطع اتصالاتها مع واشنطن
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
