
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام
- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية

دعا قادة تركيا وروسيا وفرنسا وألمانيا، خلال قمة عقدوها، السبت، في إسطنبول، إلى الحفاظ على وقف إطلاق النار في محافظة إدلب، آخر معقل للمعارضة في سوريا، والتوصل إلى حل سياسي للأزمة في البلاد.
وجاء في البيان الختامي للقمة الذي تلاه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن الاجتماع "شدد على أهمية التوصل لوقف دائم لإطلاق النار في إدلب، مع التشديد على مواصلة المعركة ضد الإرهاب".
وأكد أردوغان في مؤتمر صحفي، أنه اتفق مع زعماء كل من روسيا وألمانيا وفرنسا، على ضرورة مواصلة تنفيذ اتفاق إدلب، لتجنب أزمة إنسانية، في المنطقة الواقعة على مقربة من الحدود التركية.
وحث الرئيس التركي الاتحاد الأوروبي على تحمل مسؤولياته في أزمة اللاجئين، مشددا على ضرورة تشكيل لجنة صياغة الدستور السوري في أسرع وقت ممكن، معتبرا أن الحل العسكري يعد أمرا غير ممكن.
من جانبه، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتن، إن لجنة لصياغة الدستور السوري يجب أن تبدأ عملها، مشيرا إلى أن موسكو ستشارك بشكل فاعل في هذا العمل.
وأضاف أنه تم إبلاغ النظراء الأوروبيين بشأن تنفيذ اتفاق إدلب، وبأن جميع الأطراف متفقة على ضرورة التوصل إلى حل سياسي للأزمة السورية.
كما شدد الرئيس الروسي على ضرورة الاعتراف بمخرجات مؤتمر سوتشي، لإعداد أرضية توحد الشعب السوري.
أما الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، فاعتبر أن الأولوية بالنسبة إليه هي "محاربة الإرهاب في سوريا، وضرورة تطبيق اتفاق إدلب لتفادي موجة جديدة من اللاجئين، وعدم قبول استخدام السلاح الكيماوي من قبل أي طرف".
وأوضح قائلا: "لدينا رغبة في الالتزام بقرار وقف إطلاق النار في إدلب"، مضيفا أن تشكيل اللجنة الدستورية خطوة مهمة على طريق الحل السياسي في البلاد.
واعتبرت المستشارة الألمانية أنغيلا ميركل، أن الحل السلمي أساسي للأزمة السورية، وأضافت: "علينا أن نقوم بالجهود الضرورية لنزع السلاح في منطقة إدلب. من الضروري أن نجد حلا سياسيا للأزمة السورية بإشراف الأمم المتحدة".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
