
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام
- بترو أويل تستحوذ على 40% من مشروع مصفاة جيبوتي بالشراكة مع أجيال السعودية

اعتبرت الرئاسة الفلسطينية، الثلاثاء، أن خطاب الرئيس الفلسطيني محمود عباس في الجمعية العامة للأمم المتحدة “قد يكون الفرصة الأخيرة للسلام” مع إسرائيل.
وقال الناطق باسم الرئاسة نبيل أبو ردينة، في بيان نشرته وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا)، إن خطاب عباس بعد غد الخميس “سيمثل مفترق طرق ويمهد لمرحلة جديدة في مواجهة التحديات الخطيرة التي تواجه الشعب الفلسطيني”.
وأوضح أبو ردينة أن الخطاب سيتضمن رؤية استراتيجية وطنية شاملة ستترك أثرها العميق على مجريات الأحداث هنا وفي الإقليم والعالم.
وجدد التأكيد على أنه “بدون القدس والمقدسات لن يكون هناك سلام عادل ودائم في المنطقة، كما أنه بدون القدس لن يكون هناك حل، والمنطقة ستبقى في دائرة عدم الاستقرار والحروب بلا نهاية”.
“بدون القدس والمقدسات لن يكون هناك سلام عادل ودائم في المنطقة، كما أنه بدون القدس لن يكون هناك حل، والمنطقة ستبقى في دائرة عدم الاستقرار والحروب بلا نهاية”
وقال إن “الشعب الفلسطيني سيبقى صامدا على أرضه، وسيبقى متمسكا بها، وسيسقط بصموده كافة المؤامرات، ومن أي جهة جاءت”.
وأضاف أن الكل الفلسطيني مطالب في هذه المرحلة الخطيرة بتحمل المسؤولية الوطنية “خاصة من خلال رؤيتنا للمخططات والمشاريع الرامية إلى تقسيم المنطقة العربية وتدميرها”.
وشدد الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية على أنه “لا شرعية لأية صفقات أو قرارات أو إجراءات يرفضها الشعب الفلسطيني وقيادته الوطنية الشرعية، ودون الالتزام بالشرعية الدولية والعربية”.
ومن المتوقع أن يدعو عباس في خطابه أمام الجمعية العامة للأمم المتحدة إلى مؤتمر دولي للسلام برعاية متعددة الأطراف لحل الصراع الفلسطيني الإسرائيلي.
وكان مسؤولون فلسطينيون أعلنوا أن عباس لن يعقد أي لقاءات مع الإدارة الأمريكية في نيويورك في ظل وقف الاتصالات معها منذ اعتراف واشنطن بالقدس عاصمة لإسرائيل في كانون أول/ديسمبر الماضي.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
