- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- الحجاج اليمنيون يشكون قصور الخدمات في مخيمات منى ويحملون وزارة الأوقاف المسؤولية
- تقرير يكشف: إيران تشرف على شبكة حوثية للتحايل على العقوبات الأميركية عبر شركات وهمية
- اعتراف متأخر.. سفير بريطانيا الأسبق يكشف فشل اتفاق ستوكهولم وخطورة الحوثيين على البحر الأحمر
- تصريحات حاسمة تكشف ملامح مرحلة جديدة تقودها الشرعية اليمنية بدعم دولي وإقليمي
- العليمي: المشروع الحوثي تهديد وجودي للنظام الجمهوري والهوية اليمنية
- العليمي: القضية الجنوبية جوهر أي تسوية سياسية عادلة ولن تُحل بمعالجات شكلية
- عودة موقع الرئيس العليمي بعد توقف دام لساعات بسبب خطأ تقني
- فضيحة.. توقف موقع رئيس مجلس القيادة الرئاسي بسبب عدم سداد رسوم الاستضافة
- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي

منذ صغره كان يحب اللعب بدمية أخته ،كانت والدته تغضب حين ترى الدمية بين يديه تسرع إليه وتأخذها منه بالقوة وهي تقول بغضب:
-الأولاد لا يجب أن يلعبوا بدمى !!
كان يصرخ ويبكي ويقلب المنزل رأسا على عقب فتصرخ في وجهه:
-لا تبك كالبنات البكاء للبنات وليس للأولاد
كان يحاول التمرد فيجد الضرب والتهديد حاول مرة أن يسال والدته "لماذا لا تسمحين لي باللعب بدمية أختي!!!"
لكنه خاف ‘ صمت وظل هذا السؤال يحيره إلى أن كبر وتزوج وأصبح أبا فكان كلما رأى ابنه يلمس دمية يصرخ في وجه ابنه قائلاً :
-الأولاد لا يجب أن يلعبوا بدمى
فيبكي الولد ليصرخ الأب في وجهه قائلا بنبرة والدته نفسها:
-لا تبك كالبنات البكاء للبنات وليس للأولاد
ويبقي السؤال عالقا في ذهنه :
"- لماذا لم يسمح لي بالعب بدمية أختي".
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
