- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام

أينَ تمضي
أيها العابرُ في أرضِ المرارةْ
أينَ تمضي
بهمومٍ في الصدارةْ
أينَ تمضي
بذراعٍ يحسبُ القيدَ سِوارَهْ
وعيونٍ تحسبُ النارَ إنارَةْ
ودموعٍ..حالُها المضحكُ
أبسطُ ما فيه الغزارةْ
أين تمضي !.
أيها المصطافُ في فصلِ الخريفْ
أين تمضي !.
ذلك الدربُ الذي يممته
خبتٌ مخيفْ
لا تقل حاصرني خوفُ القذارةْ
ثم جر الخوفُ أقدامي
إلى خوفي النظيفْ
لا تقل !
أنت أغريت حصاره
صوتك الخائف يغري الصامتين
قلبك الخالي من الحراس ..
يغري العابثين
ما الذي جاء بمعناك إلى معنى الفناء
ثم ألقاك هنا
تحصي مذلات السنين
ويعض الندم الندم المغلي كفيك
ويكويك الحنينْ
بؤسُك البائسُ قبل الغلطِ الخوفي
قد أصبح مغموراً ومطمورا ًومحصوراً
ومكسوراً حزينْ
كان مأسوراً لدى اليأس
ومدعواً إلى موت سمينْ
***
أيها المنزلقُ الآن..
ابتسم..فضلاً
وعانق حزنك القادم
واصدح بالأنين
كنت في بحبوحة مرتاحةٍ جداً
ولكن
للمتاهات حنينْ
***
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
