
- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام

ذكر وزير الداخلية الإيراني الأسبق عبد الله رمضان زادة، في تغريدة له على موقع “تويتر”، أن بلاده ليس لديها مانع في تقسيم العراق، وذلك رداً على قول المتحدث باسم الحكومة العراقية، إن بلاده ستضطر إلى التخلي عن الدولار في الحسابات التجارية مع إيران، في ظل عقوبات أمريكا على طهران.
وجاء في تغريدة وزير الداخلية الإيراني الأسبق: “سابقاً قلت ذلك، علينا أن لا نمنع تقسيم العراق”.
وكان المتحدث باسم الحكومة العراقية، أشار إلى أنّ العقوبات المفروضة على إيران ستؤثر في الدرجة الأولى على الحوالات المالية والتعاملات المصرفية المقومة بالدولار الأمريكي، حيث إن الطرفين اتفقا على تجاوز الدولار.
وتوقع أن يؤثر التخلي عن الدولار سلباً على التعاملات التجارية بين البلدين، وأنه سيكون من الصعب الحفاظ على المستوى التجاري في ظل العقوبات المفروضة على إيران.
وتؤثر العقوبات الأمريكية على إيران على المشهد السياسي العراقي، وخصوصاً في تشكيلة الحكومة المقبلة، حيث يعد العراق ساحة المواجهة الأولى بين أمريكا وإيران، وستواجه الحكومة العراقية المقبلة موقفاً لا تحسد عليه بين مطرقة الضغوط الأمريكية لتطبيق العقوبات على إيران، وسندان الضغوط الإيرانية الفاعلة للالتفاف على تلك العقوبات بالاستعانة بأصدقائها وحلفائها في العراق الذي يشكل أهمية بالغة لإيران.
وكان رئيس الوزراء العراقي حيدر العبادي قال إن بغداد لا تتعاطف مع عقوبات أمريكا على إيران، لكنها ستلتزم بها لحماية شعبها، وذكّر العبادي بما عاناه العراق من ويلات العقوبات إبان عهد الرئيس الراحل صدام حسين.
والعراق هو ثاني أكبر مستورد للمنتجات الإيرانية من غير المحروقات، إذ بلغت قيمة ما استورده منها العام الماضي نحو ستة مليارات دولار، كما تعتمد المحافظات العراقية المتاخمة لإيران إلى حد كبير على طهران لتزويدها بالكهرباء.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
