- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

حتى يبلغ الفقدُ ذروته
أجدُني مرغمةً أن أعترفَ:
" بأنّي أشتاقك جدا "
ما زلت كل نبضةٍ أشعلُ هاتفي، وأحادثك مجازا ..
أسهب في سؤالٍ خجول عن أيامك دوني ..
ما زلت أهرب منك إليك كلما وجدتُ ذريعةً للتحرّش بكبريائك
وأنا أضيئ بوجهك مسافاتنا المصابةِ بالاكتئاب ، بكيتُ ..
أزرع ضحكاتك لافتات مثيرة للحياة ..
ما زلت مثل الأمس البعيد جدا بعد لحظةٍ فقط
صبيّةً من قُبلتين
رقصةً وأغنيةً سريعةَ الانتشاء
شهقةً تلبس رئتك لتداري قلبَها عن مطرقةِ الغياب..
لكني عندما أغلقتُ نبضي
شعرتُ كم أحدثتْ إشارتك الزرقاء من فوضى
آهٍ كم هشٍّ هو الواقع حين طبعتُ على صدره قصيدةَ حب ..
وأنا أبدو لك الآن شاعرةً شرهة اليأس ..
أثبتُ لك بعد كل هذا الغياب الكثيف " بأني أشتاقك جدا " ...
7/8/2018
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
