- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

يا من يُراوِدُ أحلامي؛
ولم تلدِ
إنَّ الصَّبابةَ في عينيكَ مُعتَقَدي
.
.
.
ثقافةُ الآهِ جذلى, والمدى غَسَقٌ
وأنتَ تجتاحُني عِطرًا
كوجهِ غَدِي
عيناكَ أغنِيَةٌ أوتارُها لَهَبٌ
وبي منَ الماءِ ما يهفو إلى الرَّشَدِ
عيناكَ أمنيَةٌ
تخْضَرُّ في زَمَنٍ جَدبٍ,
وقلبُكَ أنهَارٌ منَ الرَّغَدِ
.
.
.
أنتَ الذي من أنايَ الآنَ أعزِفُهُ
على شفاهي لحونًا,
وهوَ في خَلَدِي
من أينَ أبدأُ
والأشعارُ يثملُها رحيقُ حرفِكَ
خذْ يا فاتني بيدي؟
أنا التي من جَواها اسَّاقَطَت وجَلَا
تهمي اشتياقا,
فكن يا ساحِلِي مَدَدِي
فردستَني بالضِّياءِ, اجتَزتَ بي طَلَلِي
أصبَحتُ أُنثاكَ,
فاغمُرني بلا عَدَدِ
.
.
.
إنْ شَحَّ منكَ وصالٌ كم يُؤرِّقُني شوقٌ
يطوفُ,وَدمعٌ جدُّ مُحتَشِدِ
وكانَ خَلفَ سوادِ الليلِ
يسحَقُني يُتمُ القَصيدةِ, نارُ المُشتَهى, بَرَدِي
والبحرُ يَخصِفُ منِّي كل رغبَتِهِ,
وترتَعي بِيضُ أشجاني
من الزَّبَدِ
.
.
فهَب (لأمُّونَ)
أفراحًا تُعانِقُها؛ لغيرِ طُهْرِكَ
يا محبوبُ لم تَلِدِ
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
