- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام

معنىً يطاردُ في دمي معنى
وكأنَّ هذا الهجسَ قد جُنّا
وقصيدةٌ باتتْ تراودُني
أسماؤها وصفاتُها الحسنى
وأنا بلا وعيٍ أقلَّبُ في
كفِّ المشيئةِ هاجساً مضنى
& & &
يا ليلة ً أنوارُها انطفأتْ
لن تطفئي في داخلي اللحنا
ما زلتُ خلفَ الغيبِ أغنية ً
مجنونة ً أنفاسُها وسنى
ما زلتُ والآهاتُ قبعتي
فجراً يطاردُ حلمَه الأسنا
يا ليلة ً سمراءَ مورقة ً
روحي بغيرِ النور لا تُعنى
اللهُ في قلبي أراه به
سبحانَ من كنّا به كنّا
يا ليلة ً وسمعتُ قائلَهم
في روحِك الأحبابُ والسُكنى
يا ليلة ً ما أنَّ شاعرُها
إلا لأنَّ محبَّه غنّى
هذا بساطُ القربِ فاشتعلي
لا, لا تقولي هاهنا عُدنا
وتقولُ لي روحي معاتبة ً:
البوحُ أقسى ما يُرى مِنّا
يا شاعراً ما غابَ في لغةٍ
إلاّ ليفني الكونَ أو يفنى
هذي يدُ الأقدارِ قدْ بُسِطَتْ
فامددْ وصافحْ كفَّها اليمنى
سبحانَ منْ روحي براحَتِه
إن قلتُ شعراً قال لي:زدنا
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
