- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً
الأحد 18 مايو 2025 آخر تحديث: الجمعة 9 مايو 2025

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟
قصيدة.. - عبدالواحد عمران

2018/05/16
الساعة 18:02
(الرأي برس (خاص) - أدب وثقافة)
هذا الفتى في وسعه ياربوع
أن يطحن الدمع الذي في الضلوع
أن يترك الدنيا ولكنما
سعيا إلى شمس تجيد الطلوع
في وسعه هذا الفتى
أن يرى
أبناءه يذوون مثل الشموع
تأخذ من أجسادهم رزقها
خيل الطغاة المتقنين اللموع
لكنه تكظمه ثورة
يطعمها أوجاعه كي تجوع
يروي على أسماعها قصة ال
شعب الذي يقري بنيه الدموع
من صدره تبدأ مشوارها
ومن يديه السمر
تنوي الرجوع
قد ينحني هذا الفتي إنما
لكل ريح غير ريح الخنوع
يجوع يظما ينطوي عاريا
عليه...
يستغشي صلاة اليسوع
لكن شيئا ليس في وسعه
أن يرتدي يوما ثياب الخضوع
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
شارك برأيك
المشاركات والتعليقات المنشورة لاتمثل الرأي برس وانما تعبر عن رأي أصحابها
إضافة تعليق
أدب وثقافة
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
اختيارات القراء
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
