- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

وسَألتُهم (مَوتَى الهَوامشِ)؟لَم يُجبْ
أَحَدٌ عَلَيَّ -وواصَلوا التَصفيقَ
كَانَ الكَلامُ مَعي يُغَنّي ،فجأةً
صلبوا الكَلامَ وفَجّرواا المُوسيقَى
مَاذَنبُها الأنغَامُ؟ قَال دَمي ،ألَم
تَكُُ مِثلكُم؟،قَالوا سَننفُخُ بُوقَا
قَصّوا جَناحَ الحَرفِ ثُمّ تَعذَّروا
أنَّ القَصيدة تَكرهُ التَحليقَ
مَوتَى الهوامشِ يَرقصونَ ، لأنني
والشعر والكلمات نطفحُ ضيقَا
مَوتَى الهَوامشِ يُطلقُون على فَمي
نَاراً ، وصَوتي يُشبعُوهُ حَريقَا
ها باسمِ واو الوصل جئتُ ورُبّما
يَا صَمت واو الوجد جئتُ غَريقَا
ولَرُبّما كان النّبيُ لهَاجسي
قَلبي، لماذا لَمْ أكُن صِدّيقَا
ولَرُبّما الكلماتُ في منأى عن الـ
أقلامِ ، كان الحِبرُ يَبلعُ ريقَا
أنا ذَلكَ الألف العظيمُ كَآبةً
ولذا سأفتحُ في السُطور طَريقَا
مُتأبجدٌ،لُغةُ الهُوامش لَم تَمُت
كَلّا ،وسوفَ أُواصلُ التَحقيقَ
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
