- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام

هاجمت وزارة الخارجية والمغتربين في السلطة الفلسطينية بشدة الأحد، الإدارة الأمريكية ، متهمة إياها بتبني الموقف الإسرائيلي بشكل كامل.
وقالت الوزارة ، في بيان صحافي اليوم ، إن “الإدارة الأمريكية الحالية ومنذ اليوم الأول لوصولها إلى البيت الأبيض تحاول ليس فقط الاختلاف عن سابقاتها، إنما التخلف عن سابقاتها في كل ما يتعلق بالتزامها واحترامها للقانون الدولي”.
وأضافت أن “الإدارة الأمريكية تسير عكس العلاقات السائدة بين الدول، فهي لا تترك فرصة إلا وتؤكد أو تعبر فيها عن خروجها عن المنظومة الدولية والنظام الدولي ومرتكزاته”.
وكانت الخارجية الفلسطينية تعلق على استخدام وزارة الخارجية الأمريكية في تقريرها السنوي عن حقوق الإنسان في أنحاء العالم، مصطلح “الضفة الغربية وقطاع غزة” بدلاً عن “الأراضي المحتلة”.
ونشر التقرير الجمعة، وخلافاً للتقارير السابقة فإن الفصل الذي يتناول إسرائيل والأراضي المحتلة، أطلق عليه “إسرائيل، هضبة الجولان، الضفة الغربية وقطاع غزة”.
وردت الخارجية الفلسطينية “بأن تقرير الخارجية الأمريكية الأخير لا يعني في واقع الأمر شيئاً، ولا يلغي مفهوم الأرض المحتلة حسب القانون الدولي والشرعية الدولية، لكنه يكشف لنا من جديد حقيقة الموقف الأمريكي، خاصة لكل من يريد تجاهل ذلك، أو تجنب رؤية ذلك، لكي نحدد آليات الرد المناسب”.
وتابعت “هذه الخطوات تخدم استراتيجية الاحتلال وسياساته، وبالتالي فالإدارة الأمريكية ليست فقط تنحاز إلى الموقف الإسرائيلي، إنما تتبناه بالكامل ليصبح جزءاً من عقيدتها وسياساتها الحالية، وهو ما يتطلب منا كفلسطينيين وعرب، إعادة تصنيف هذه الإدارة وتحديد وصفها لتحديد كيفية التعامل معها”.
وقبل دخول الرئيس الأمريكي دونالد ترامب البيت الأبيض، كانت الصيغة المتبعة في وثائق من هذا النوع “إسرائيل والأراضي المحتلة”.
وكانت وزارة الخارجية الأمريكية أعلنت عن “تغيير تقني تم تبنيه في الشهور الأخيرة من قبل عدة وكالات وهيئات في الإدارة الأمريكية”.
وتوترت العلاقات الفلسطينية مع واشنطن بشدة عقب إعلان ترامب في السادس من كانون أول/ديسمبر الماضي الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل وتوقيعه مرسوماً لنقل سفارة بلاده لدى إسرائيل إلى المدينة المقدسة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
