- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- مناشدة عاجلة لوزير الداخلية المصري بشأن مواطنين يمنيين
- تحالف قبائل محور شعيب: لا للخضوع لحكم طائفي وندعو لتحرك عاجل ضد الحوثي
- كيف أصبح الأمريكيون مدمنين للقهوة؟
- محكمة العدل الدولية ترفض الدعوى المقدمة من السودان ضد الإمارات
- واتساب يتوقف عن العمل على 3 أجهزة آيفون شهيرة بدءاً من اليوم
- قائمة سوداء لشركات صينية مهددة بالشطب من البورصات الأمريكية
- إسرائيل تعلن عن رد محتمل على الهجوم الحوثي بالقرب من مطار بن غوريون
- نتنياهو: الهجوم الجديد على غزة سيكون «مكثفاً» لنهزم «حماس»
- وصفوه بـ«بوق الفتنة».. إدانة يمنية واسعة لتصريحات شوقي القاضي حول طارق صالح
- تقرير موثق بالصورة.. ماذا حدث للمهاجرين الأفارقة في صعدة؟

أعلن ستيفان دوجريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة، اليوم الخميس، إجراء اتصالات مكثفة مع مختلف الأطراف المعنية في سوريا، من أجل ضمان وصول محققي منظمة حظر الأسلحة الكيميائية إلى مدينة دوما، بالغوطة الشرقية لدمشق، بأسرع وقت ممكن.
وأوضح دوجريك، في مؤتمر صحافي بنيويورك، أن المنظمة الدولية تبذل جهودًا كبيرة لتمكين محققي منظمة حظر الأسلحة الكيميائية من التوجه إلى دوما، وضمان سلامتهم. لافتا إلى أن الاتصالات تشمل روسيا والنظام السوري.
وردًا على أسئلة صحافيين بشأن إمكانية عودة مفتشين أمنيين أمميين تعرضوا، أمس الأول، لإطلاق نار على مشارف المدينة السورية، قال دوجريك: “لقد توجهوا إلى دمشق، ونحن نريد أن نرى وصولًا إلى دوما، في أسرع وقت ممكن”.
والثلاثاء، تعرض فريق أمني أممي لإطلاق نار وانفجار، أثناء دخوله دوما، ما اضطره للانسحاب إلى دمشق.
وأمس الأربعاء، أعلنت الأمم المتحدة عدم تمكنها من تحديد هوية مطلقي النار على مفتشيها، بسبب الوضع الأمني “الهش للغاية”.
يشار أن الفريق توجه إلى المنطقة تمهيدًا لدخول خبراء الأسلحة الكيميائية.
وفي 7 أبريل/نيسان الجاري، وقع هجوم كيماوي على مدينة دوما في الغوطة الشرقية بريف دمشق، تقول الدول الغربية إن قوات النظام السوري هي المسؤولة عنه، وأسفر عن مقتل 78 مدنيًا على الأقل وإصابة مئات.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
