- الأكثر قراءة
- الأكثر تعليقاً

- اتفاق وقف إطلاق النار في غزة.. بين التفاؤل الحذر ومخاطر العودة إلى الهاوية
- زعيم كوريا الشمالية يتعهد ببناء «جنة اشتراكية» في بلاده
- الذهب يتجه للارتفاع الأسبوعي الثامن على التوالي
- ترامب يسعى لجذب الأضواء قبل الإعلان عن الفائز بجائزة نوبل للسلام
- وزير الخارجية السوري في بيروت الجمعة لبحث ملفات شائكة
- زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب جزيرة مينداناو في الفلبين وتحذير من تسونامي
- الجيش الإسرائيلي يبدأ الانسحاب من غزة
- الرئيس التنفيذي لشركة "Petro Oil & Gas Traders" يؤكد أهمية التعاون الدولي في منتدى الغاز العالمي بسانت بطرسبرغ
- الجوع يلتهم صنعاء.. والحوثيون ينفقون الملايين على احتفالات المولد
- اتفاق إستراتيجي بين "بترو أويل آند جاز تريدرز" الإماراتية و"السخنة للتكرير والبتروكيماويات" المصرية لتزويد مشروع مصفاة السخنة بالخام

قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس الأحد إنه ينتظر ردا من الجانب المصري الذي يرعي جهود المصالحة الفلسطينية حول موافقة حماس على تسليم الحكومة الفلسطينية لكافة صلاحياتها في قطاع غزة.
وأضاف عباس في بداية اجتماع للجنة المركزية حسبما نقلت وكالة الأنباء الرسمية “قبل عدة أيام، زارنا وفد من جمهورية مصر العربية، التي نكن لها كل الشكر والتقدير على جهودها لتحقيق المصالحة الفلسطينية منذ العام 2007 وحتى الآن”.
وتابع قائلا ” وقلنا لهم (للوفد المصري برئاسة رئيس المخابرات) بكل وضوح، إما أن نستلم كل شيء بمعنى أن تتمكن حكومتنا من استلام كل الملفات المتعلقة بإدارة قطاع غزة من الألف إلى الياء ..ويشمل ذلك الوزارات والدوائر والأمن والسلاح، وغيرها، وعند ذلك نتحمل المسؤولية كاملة، وإلا فلكل حادث حديث، وإذا رفضوا لن نكون مسؤولين عما يجري هناك”.
وقال” ننتظر الجواب من الأشقاء في مصر (دون أن يحدد موعدا لذلك) وعندما يأتينا نتحدث ونتصرف على ضوء مصلحة الوطن ومصلحة شعبنا”.
وتحدث عباس خلال الاجتماع عن القمة العربية التي من المقرر أن تعقد في الخامس عشر من الشهر الجاري في المملكة العربية السعودية.
وقال أن القمة “ستكون هامة لأنها تأتي في وقت تتعرض فيه مدينة القدس المحتلة لهجمة شرسة جراء الإجراءات الإسرائيلية والقرارات الأمريكية الأخيرة بخصوصها”.
لمواجهة هذه الهجمة الشرسة التي تتعرض لها عقب القرارات الأمريكية بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل ونقل سفارتهم إليها”.
وجدد عباس موقفه الرافض للصفقة الأمريكية التي يجري الحديث عنها للتوصل لسلام دائم ونهائي بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
وقال “سبق وأن سمعنا بأنهم قالوا (الإدارة الأمريكية) إن قضيتي القدس واللاجئين خرجتا عن الطاولة، فماذا بقي على الطاولة؟”.
وأضاف ” لذلك لا نسأل ما الذي سيأتي، وبالتأكيد ستكون هناك صفقة، والتي نعتبرها قد انتهت، وبالتالي لن نستمع لما سيأتي مهما كان.”
وأوضح عباس ” ما لم يتم الاعتراف برؤية الدولتين، وبان القدس الشرقية عاصمة دولة فلسطين، وعندها يمكن أن نتحدث عن باقي القضايا التي بقيت على الطاولة.
لمزيد من الأخبار يرجى الإعجاب بصفحتنا على الفيس بوك : إضغط هنا
لمتابعة أخبار الرأي برس عبر التليجرام إضغط هنا
- نصوص
- اخبار أدبية
- آراء وأفكار
- اليوم
- الأسبوع
- الشهر
